سلمان للإغاثة يوزّع 960 سلة غذائية في الخرطوم
السعودية والجزائر توقّعان عقدًا لاستكشاف المحروقات بـ 5.4 مليارات دولار
شؤون الحرمين: لا تتجاوزوا الحواجز المتحركة بالمسجد الحرام
المنتخب السعودي يختتم استعداده لمواجهة العراق
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية في قمة شرم الشيخ للسلام
وظائف شاغرة بـ شركة الإلكترونيات المتقدمة
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
القبض على شخص سرق محلًا تجاريًا باستخدام سلاح أبيض في عسير
وظائف شاغرة بـ مستشفى الملك خالد التخصصي
وظائف شاغرة لدى شركة الخزف
ارتفعت أسهم المنصة المملوكة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في أول ظهور لها بسوق الأوراق المالية في نيويورك، واستطاعت تحقيق ارتفاعات قوية في أولى جلساتها بالبورصة الأمريكية، وذلك بعد مرور أكثر من عامين على الإعلان عن اندماجها مع شركة وهمية للطرح في السوق المالية الأمريكية.
وحققت مجموعة ترامب للإعلام والتكنولوجيا (TMTG)، وهي وسيلة منافسته عبر وسائل التواصل الاجتماعي لشركة X والتي تسمى Truth Social، مكاسب بنسبة 50% في بورصة ناسداك بعد ظهر يوم الثلاثاء. وأغلقت شركة Trump Media المالكة لشركة Truth Social على ارتفاع بنسبة 16% في اليوم الأول لها في وول ستريت، مما رفع قيمة حصة ترامب إلى حوالي 4.6 مليار دولار.
وأشار المحللون، في تصريحات لشبكة “سي إن إن”، إلى أن المستثمرين كانوا في الغالب من مؤيدي ترامب قبل الانتخابات الرئاسية الوشيكة وليس من المؤسسات، وأنه كان السهم الأكثر تداولًا في البورصات الأمريكية.
وتم تداول الأسهم تحت اسم DJT، الأحرف الأولى من اسم ترامب، مما يمنحها طابعًا شخصيًّا، بينما يواجه ترامب سلسلة من الغرامات الكبيرة من أربع محاكمات جنائية ويكافح من أجل جمع الأموال لمحاولة الفوز بفترة ولاية جديدة في البيت الأبيض.
وتبلغ قيمة الشركة الإعلامية التابعة لدونالد ترامب 7.3 مليار جنيه إسترليني ما يعادل 9.2 مليار دولار، وسيعطي بيع الأسهم 300 مليون دولار لشركة Truth Social، التي تزعم أن لديها عشرات الملايين من المستخدمين.
تظهر الإيداعات أنها حققت إيرادات بقيمة 3.5 مليون دولار من عملياتها في الأشهر التسعة الأولى من عام 2023، مع خسائر تعادل عشرة أضعاف هذا المبلغ.
أطلق ترامب تطبيق Truth Social في عام 2022 بعد أن تم حظره من فيسبوك وتويتر، المعروفين الآن باسم X.
وقالت شركة ترامب ميديا في بيان: “نعتقد أن بدء تداول DJT في الأسواق العامة يشهد على مطالب الأمريكيين بمنصات حرية التعبير التي ترفض الرقابة الخانقة التي تفرضها شركات التكنولوجيا الكبرى”.