بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد إعلان الفيدرالي الأمريكي مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية دراسة صادمة تحذر من استخدام الأطفال للمحمول قبل 13 عامًا رياح شديدة على المدينة المنورة حتى السادسة مساء الأخبار الشائعة بشأن لقاحات كورونا غير صحيحة احتجاجات الحرم الجامعي الأمريكي تقلل فرص بايدن بانتخابات الرئاسة مدة صلاحية نتيجة اختبار التحصيل الدراسي والقدرات العامة ضبط متسولين في مكة استعطفوا المارة بالطرق والمحلات باريس سان جيرمان يسقط بفخ الخسارة أمام بوروسيا دورتموند أبل تبحث حل مشكلة توقف المنبهات في آيفون
يتطلع الكثيرون لرؤية آخر قرية كهفية في الصين المعزولة عن العالم الخارجي، حيث يسير السكان المحليون لمدة ثلاث ساعات لشراء مسلزماتهم الأساسية، حيث إن الكثير من العائلات ترفض المغادرة.
وتقع قرية تشونغ دونغ في مقاطعة قويتشو داخل الجبال النائية، وتتمتع بمناظر خلابة ولكن لا توجد وسائل راحة حديثة، بحسب صحيفة “ذا صن” البريطانية.
يتعين على القرويين المشي لمدة 3 ساعات في اتجاه واحد للوصول إلى أقرب متجر.
ويعد الكهف، الذي يبلغ عمقه 750 قدمًا، موطنًا لـ 18 عائلة أو حوالي 100 شخص، ولكن الطريقة الوحيدة للوصول إلى المستوطنة المعزولة هي سيرًا على الأقدام عبر الممشى الجبلي.
وعلى مدى 70 عامًا، عاش القرويون أسلوب حياة بسيطًا، حيث قاموا بطهي طعامهم على نار الحطب وبناء المنازل من الخيزران.
ويأتي معظم السكان من نسل شعب مياو، وهم أقلية عرقية في الصين، الذين استخدموا الكهف كمخبأ خلال الحرب الأهلية.
وفي عام 1949، انتهت الحرب لكن القرويين قرروا البقاء على الرغم من تحديات الانعزال عن بقية العالم.
ويواصل قرية أهل الكهف، العيش وتكوين العائلات وتربية الأطفال في كهف بحجم ملعب كرة قدم.
ويزرع السكان المحليون محاصيلهم الخاصة ويعتنون بالغلاية التي يتاجرون بها أحيانًا في البلدات المجاورة. أما بالنسبة لأي بضائع أخرى، فيضطرون إلى السير لمدة ثلاث ساعات في اتجاه واحد للوصول إلى أقرب المحلات التجارية.