أرقام مميزة لـ كارلوس جونيور بدوري روشن نادر الشراري مدافع لا يُراوغ جامعة حائل: اشتراط الحصول على درجة اختبار التحصيلي للقبول السنوي فيتور بيريرا يواصل تفوقه ضد الاتحاد الزكاة تحدد المنشآت المستهدفة بالمجموعة الـ11 من الفوترة الإلكترونية رونالدو يعود لتشكيل النصر المتوقع ضد الخليج الشيخ مطالبًا برحيل أحمد حجازي: مستواه لم يعد يسعفه شؤون الحرمين: الحصول على تصريح الحج يحقق قواعد الشريعة ويجلب المصالح ويدرأ المفاسد المالية: تعديلات على اللائحة التنفيذية لنظام المنافسات والمشتريات الحكومية أمطار رعدية غزيرة وسيول وبرد ورياح نشطة على 11 منطقة
شرعت أمانة منطقة تبوك في شهر رمضان المبارك بإحياء عبق الماضي بجادة الأمير فهد بن سلطان التاريخية، وإعادة الوهج الثقافي والاجتماعي بها من خلال إقامة العديد من الفعاليات والبرامج على امتدادها تحت عنوان “ليالي الجادة الرمضانية “.
وتهدف الأمانة من خلال هذه الأنشطة إلى تحويل ” الجادة ” في شهر رمضان إلى لوحة زاهية، ومزار رمضاني يجمع ما بين أصالة الماضي وروح الحاضر؛ فما أن تطأ قدما الزائر باحة الجادة، حتى تستقبله الإضاءات الرمضانية، والأكشاك الخاصة ببيع المأكولات والحلويات، إضافة إلى المناطق التي تم تخصيصها للألعاب الشعبية، وبطولة تنس القدم التي يشارك فيها أكثر من 12 فريقًا، وغيرها من الفعاليات.
وتُعد جادة الأمير فهد بن سلطان التي تقع على إمتداد 950م، أول سوق تجاري عرفته تبوك، ويعود عمره إلى ما قبل 200 عام، حيث يجاور أكثر المواقع الأثرية في المنطقة وأهمها – عين السكر – الشاهد الأثري على غزوة تبوك، وقلعة تبوك الأثرية وقد كانت فيما مضى سوقاً مفتوحاً تباع فيه المواشي، والحطب، والسدو، والخيام ، إلى أن أمر صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك بإقفال السوق ورصفه من جديد عام 1409هـ، وتولت أمانة منطقة تبوك حينها عملية تنظيم السوق والإشراف عليه حتى بات اليوم وجهةً سياحية واقتصادية تضاهي منتجاته بعض مايعرض في الأسواق من ماركاتٍ عالمية.