وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
نادي الصقور يرفع أعداد الوكري المهدد بالانقراض إلى 14 صقرًا عبر برنامج “هدد”
ارتفاع الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% خلال عام 2024
بنوك يابانية كبرى تدرس إجلاء موظفيها من الشرق الأوسط
عادات شائعة تسبب شيخوخة الأمعاء
القبض على 4 أشخاص لترويجهم أقراصًا ممنوعة في حائل
رفض عدد من المسافرين ركوب الطائرة بوينغ 737 ماكس التي كانت جزءًا من حادثتي تحطم مميتتين، بالإضافة إلى حادثة 5 يناير التي انفجر فيها جزء من جسم طائرة تابعة لشركة ألاسكا الجوية في الجو.
ظهرت تقارير أخرى، نشرتها شبكة “سي إن إن” الأمريكية، عن العديد من الثقوب والأخطاء الهندسية التي كشفتها التحقيقات اللاحقة في طراز Max 9 بعد أن أمرت إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) بإيقاف 171 طائرة من طراز Max 9.
أطلق حادث طائرة 737 ماكس مطلع يناير الماضي حالة من القلق، ووجه الأنظار نحو معايير السلامة في طائرات بوينغ بشكل عام، فقد أطلق مديرون ومهندسون سابقون رفيعو المستوى في الشركة تحذيرات للمسافرين لتجنب هذه الفئة، وذلك مع عودة رحلاتها مرة أخرى للخدمة.
أكد إد بيرسون، أحد كبار مديري شركة بوينغ، أنه لن يقود مجددًا طائرة ماكس على الإطلاق، والتي شهدت مؤخرًا انفجارًا وهي تحلق في الهواء في رحلة تابعة لشركة طيران ألاسكا.
ويتفق الخبراء على أن حادثة ألاسكا كان من الممكن أن تكون أسوأ، وحذر رئيس المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB) من أن “شيئًا كهذا يمكن أن يحدث مرة أخرى”.
يشار إلى أن شركة ألاسكا كانت أعلنت عقب الحادث المرعب أنّها اكتشفت “قِطعًا غير مثبّتة جيّدًا” في عدة طائرات من طراز بوينغ 737 ماكس 9، وذلك بعد 3 أيام فقط من تعرض إحدى طائراتها من نفس الطراز لحادث أثناء تحليقها.
وتعرض الطراز السابق، ماكس 8، لحادثين مميتين في عامي 2018 و2019 أسفرا عن مقتل ما مجموعه 346 شخصًا. يُعزى الحادث على نطاق واسع إلى خلل في نظام MCAS، وهو نظام آلي في طائرة ماكس مصمم لتحقيق الاستقرار في درجة ميل الطائرة، وتجاوز مدخلات الطيار في بعض الظروف. قبلت شركة بوينغ مسؤوليتها في عام 2021 عن أحد الحوادث.