مدير الأمن العام يدشن مركز المراقبة الميداني بالإدارة العامة لدوريات الأمن
تجربة 850هـ تعود بقصصٍ جديدة في موسم الدرعية و”المواطن” تتجول في حي الطريف
القبض على مواطن لترويجه الحشيش والأقراص الممنوعة في جدة
عبدالرزاق حمدالله نصف قوة الشباب الهجومية
فراس البريكان يسعى لاستعادة بريقه ضد النصر
1.374 مليار ريال مصروفات فعلية لميزانية السعودية خلال 2024
ضبط مواطن استخدم حطبًا محليًّا في أنشطة تجارية بعسير
إحباط تهريب 108 كيلو قات في جازان
ثنائية حمدالله والجوير تتحدى أوباميانغ وكينونيس
الكشف عن حكام مباريات اليوم في دوري روشن
بدأت مسيرة هجانة تبوك خلال أيام العيد معايدة سكان البادية على شكل جماعات وهم يرددون ألوان “الهجيني”، التي كانوا يعيشونها قديماً بطابعها الخاص، وتنشر بين أوساط الأهالي البهجة والفرح كجزء من ذاكرة المنطقة، وزاد للأجيال الناشئة جيلاً بعد جيل.
وتتسم مباهج العيد لدى سكان بادية تبوك بعادات قل نظيرها، تنم عن الأصالة والمعاصرة والطابع الرصين، الذي اعتادوه من خلال إيقاع حياتهم المنبسطة في الصحراء، وارتباطهم بالإبل التي يزينونها وينطلقون بها في كل عيد ومناسبة، مرددين لونهم الشعبي الخاص، بعبارات يملؤها الفرح لإحياء أيام العيد.
ويشتق لون “الهجيني” اسمه من الهجن المروضة الصافية المخصصة للركب والسباق، يردد من خلاله الهجانة أبيات من الشعر التي تتناول شتى مناحي الحياة، ويغلب عليها الفخر بالوطن ومختلف الفنون، بصوتٍ يتناسب مع حركة سير الإبل وتنقل أخفافها.