رئيس هيئة العقار: لا احتكار في سوق الإيجار.. والقطاع قلب نابض في اقتصادنا الوطني
ماجد الحقيل: توجيهات ولي العهد بشأن العقار تستهدف إعادة التوازن العقاري
وزير الإعلام: السعودية تمضي في مسيرة تحول تاريخي تمكنها القيادة ويساهم فيها المواطن
برعاية ولي العهد.. انطلاق أعمال مؤتمر الاستثمار الثقافي 2025 بالرياض
الضوابط والشروط المطلوبة للحصول على دعم سكني
أمير الشرقية يستقبل قائد المنطقة بمناسبة تكليفه
السعودية تستضيف الدورة العادية الثانية لمجلس وزراء الأمن السيبراني العرب.. غدًا
الانتهاء من تركيب لوحات طريق الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز في المدينة المنورة
نورة بنت فيصل الشعبان تشارك بورقة عمل نوعية في الملتقى العربي الثالث للإعلام البرلماني
جدة تتصدر جودة الحياة في السعودية والمرتبة الثانية عربيًا
أكد رئيس الشؤون الدينية للمسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور: عبدالرحمن السديس، أن خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين، الأمير محمد بن سلمان؛ يتابعان أولًا بأول الخطط الدينية لخدمة القاصدين والزائرين للحرمين الشريفين، وتهيئة الأجواء التعبدية، منذ بداية شهر رمضان المبارك، وخصوصًا ليلة “التاسع والعشرين”، والتي تعتبر ذروة الموسم الرمضاني الديني.
وقال رئيس الشؤون الدينية إن وصول سمو ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان -حفظه الله- الى مكة المكرمة وتواجده بجوار بيت الله الحرام؛ يجسد عناية واهتمام القيادة الرشيدة بالحرمين الشريفين، ووقوف سموه الكريم وحرصه -حفظه الله- على الإشراف المباشر على منظومة الخدمات المتكاملة والدينية؛ المقدمة لزائري وقاصدي الحرمين الشريفين؛ بما يحقق الرؤية الطموحة لبلادنا المباركة.
وأضاف أن اهتمام سمو ولي العهد -حفظه الله-، وتواجده في مكة المكرمة؛ يعكس مدى اهتمامه بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين -أيده الله-، وعظيم عنايته واهتمامه بالحرمين الشريفين، وخدمة قاصديهما دينيًا، وإثراء تجربتهم الدينية، وإيصال رسالة الحرمين الوسطية إلى العالم، وحرصه الدائم على إرساء قيم الوسطية والتسامح والاعتدال، وتقديم رسالة الإسلام السامية من الحرمين الشريفين.
وبين أن سمو ولي العهد -حفظه الله-؛ يولي عناية قصوى بالارتقاء بمنظومة الخدمات الدينية المقدمة لقاصدي وزائري الحرمين الشريفين، لا سيما في موسم شهر رمضان المبارك؛ حيث يتدفق المصلون والمعتمرون لأداء الصلوات والعبادات في أجواء إيمانية وبيئة تعبدية ملؤها الخشوع والسكينة واليسر، وأن تكون الخدمات الدينية معيارية عالمية، وذات أثر إيجابي ملموس على القاصدين والزائرين للحرمين، وعلى المسلمين في أنحاء العالم.