تراجع أسعار الذهب
وظائف شاغرة للجنسين بـ الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة في وزارة الصناعة
وظائف شاغرة لدى فروع شركة المراعي
القبض على مواطن نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في جازان
علماء يرصدون جسمًا غريبًا في الفضاء!
الطفلة مروة بوغاشيش.. تطورات جديدة في جريمة خطيرة هزت الجزائر
تأثير شرب عصير الرمان على ضغط الدم
رسميًا.. منع بيع منتجات التبغ في الأكشاك البقالات
الملك سلمان وولي العهد يعزّيان رئيس نيجيريا
تترقب طوكيو زيارة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لليابان في الفترة من 20 إلى 23 مايو، بينما يلتقي خلالها الإمبراطور ناروهيتو ورئيس الوزراء فوميو كيشيدا.
تعد المملكة العربية السعودية موردًا رئيسيًا للنفط إلى اليابان، ويمتلك صندوق الاستثمارات العامة حصة في شركة الألعاب العملاقة نينتندو كجزء من دفعة كبيرة في هذا القطاع، وفقًا لصحيفة “التايمز اليابانية”.
ستكون هذه الزيارة التي يقوم بها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى اليابان هي الأولى له منذ عام 2019.
وقالت الحكومة اليابانية، إنه سيتم إقامة لقاء وغداء في البلاط الملكي مع الإمبراطور وسيجري محادثات مع كيشيدا.
وقال المتحدث باسم الحكومة يوشيماسا هاياشي للصحفيين، إن كيشيدا يعتزم مناقشة التعاون الثنائي ومجموعة واسعة من المجالات التي تؤثر على الشرق الأوسط والمجتمع الدولي.
وقالت صحيفة “التايمز” اليابانية إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من عشاق الألعاب الإلكترونية المتحمسين، وقد استثمرت المملكة العربية السعودية بكثافة في هذا القطاع.
وفي عام 2022، أعلن ولي العهد عن استراتيجية استثمارية بقيمة 38 مليار دولار لمجموعة Savvy Games Group في المملكة، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة.
أصبح صندوق الاستثمارات العامة، في عام 2023، أكبر مساهم خارجي في نينتندو بحصة قدرها 8.6%، وفقًا لإيداع في يونيو الماضي.
وبحسب ما ورد فقد اشترى الصندوق أيضًا حصصًا في شركة Activision Blizzard المطورة للعبة Call of Duty، وشركة Electronic Arts وشركة Capcom المنتجة للعبة Street Fighter.
تهدف المملكة العربية السعودية إلى تنظيم كأس العالم للرياضات الإلكترونية بدءًا من هذا العام كجزء من مسعى لتصبح “المركز العالمي الأول” لهذه الصناعة، بما في ذلك الاستوديوهات المحلية التي تصنع الألعاب.
وتخطط المملكة أيضًا لإنشاء متنزه ترفيهي مستوحى من سلسلة مانغا “دراغون بول” يضم ما لا يقل عن 30 لعبة ونموذج تنين بطول 70 مترًا.
وتشكل الخطط جزءًا من برنامج رؤية الأمير محمد 2030 لتنويع المملكة العربية السعودية اقتصاديًا بعيدًا عن النفط وتحسين صورتها.