شاشات ذكية لخدمة المعتمرين بداية من دخول المسجد الحرام وحتى التحلل
تل المركوز.. معلم جغرافي وتاريخي بارز في صحراء الشمالية
إخماد حريق في خزاني وقود بمصنع بالرياض
السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
يوافق اليوم الثلاثاء 21 مايو، اليوم العالمي للشاي، والذي يأتي بهدف تعزيز الإنتاج المستدام للشاي وتجارته واستهلاكه.
وتقدم “المواطن” 10 معلومات عن اليوم العالمي للشاي وهي كما يلي:
– تم الاحتفال بـ اليوم العالمي للشاي لأول مرة في نيودلهي في 21 من شهر مايو 2005م.
– الشاي يعتبر المشروب الأكثر استهلاكًا على مستوى العالم.
– يعتبر الحبق الجبلي من أشهر النباتات التي تزين كوب الشاي في المملكة.
– يتم إنتاج أكثر من 6 ملايين طن من الشاي في جميع أنحاء العالم
– تتصدر الصين والهند وكينيا وسريلانكا الطريق كأكبر المنتجين
– بحلول عام 2025 من المتوقع أن يتجاوز استهلاك الشاي في العالم 7.4 مليار كيلوجرام
– يُنسب الشاي إلى نوعٍ من أنواع نبتة الكاميليا سينيسيس أو الكاميليا الصينية
– يُعتقد أن استهلاك الشاي بدأ في شمال شرق الهند وشمال ميانمار وجنوب غرب الصين.
– لمشروب الشاي دور ثقافي وتاريخي مهمّ في عديد من دول العالم خصوصًا في بريطانيا حيثُ يخصّص لاحتسائه وقت محدّد في اليوم، بين الثالثة والخامسة من بعد الظهر.
– يشكل إنتاج الشاي عبر زراعته وتجهيزه وسيلة عيش رئيسة لملايين الأسر في البلدان النامية، ومصدر رزق أساسي للملاين من الأسر الفقيرة التي تعيش في البلدان الأقل نموًّا، بحسب الأمم المتحدة.
وتم الاحتفال بالشاي لأول مرة في نيودلهي في 21 من شهر مايو 2005م، بهدف تعزيز الإنتاج المستدام للشاي وتجارته واستهلاكه.
واقترحت الحكومة الهندية على منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (فاو)، توسيع الاحتفالات على مستوى العالم، لتبدأ الدول كافة بالاحتفال باليوم العالمي للشاي، تحت شعار: الاحتفال باليوم العالمي للشاي من الحقل إلى الفنجان.
وبالرغم من أنه المشروب الأكثر استهلاكًا على مستوى العالم إلا أن طريقة تحضيره تختلف من بلد إلى أخرى، ففي الوقت الذي يضيف إليه الهنود اللبن والفلفل الأسود والكركم، ليحظوا بكوب يميل للون البرتقالي ذي رائحة نفاذة، يضيف إليه المصريون اللبن في الصباح ليكون مشروبًا دسمًا في الإفطار، أو بعض أوراق النعناع لشرب شاي ذي رائحة عطرية.
كما يعتبر الحبق الجبلي من أشهر النباتات التي تزين كوب الشاي في المملكة، فتضيف إليه الرائحة المميزة، والزيت العطري الذي يسعد محبي الشاي.