حريق في أشجار وأعشاب بالمندق والمدني يباشر
العثور على مدينة تحت الأرض في دلتا مصر
غابة رغدان.. وجهة صيفية ساحرة على قمم السروات تتألق بمقوماتها الطبيعية
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وتداعياتها مع نظيره المصري
7 آداب شرعية لزيارة المسجد النبوي يجب الالتزام بها
اقتران بديع بين القمر والزهرة يزين سماء الوطن العربي فجر الأحد
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 60 كيلو قات في عسير
البديوي: الاعتداءات على إيران تثبت استهتار الحكومة الإسرائيلية وعدم اكتراثها بالقانون الدولي
حاملة طائرات أميركية ثالثة نحو الشرق الأوسط
المنافذ الجمركية: تسجيل 1084 حالة ضبط خلال أسبوع
قالت البورصة الرئيسية في روسيا إنها أوقفت التداول بالدولار الأمريكي واليورو، بعد أن كشفت إدارة الرئيس جو بايدن عن مجموعة من الإجراءات المصممة لزيادة عرقلة حرب الكرملين في أوكرانيا.
اعتباراً من اليوم 13 يونيو، لن تقوم بورصة موسكو بالتداول على العملات الأجنبية والمعادن الثمينة والأسهم والعملات وأسواق العقود الآجلة في الأدوات المالية التي يتم تسوية معاملاتها بالدولار والعملة الأوروبية الموحدة. تم استهداف شركة إدارة البورصة، والمعروفة باسم “مويكس” (Moex)، إلى جانب مركز التسوية الرئيسي في البلاد، من خلال القيود الأمريكية المعلنة أمس الأربعاء.
سعت السلطات الروسية إلى الابتعاد عن الدولار واليورو، ووصفتهما بأنهما عملات سامة، في ظل العقوبات المفروضة على البلاد بسبب حملة الرئيس فلاديمير بوتين ضد أوكرانيا. وزادت حصة اليوان في التجارة الروسية، في حين واصل المسؤولون اتخاذ إجراءات لإثناء الشركات والأفراد عن استخدام عملات الدول التي فرضت قيوداً.
قال البنك المركزي الروسي، في بيان، إن المعاملات بالدولار واليورو ستظل متاحة في سوق خارج المقصورة (وهو سوق يتم فيها غالباً تداول الأدوات المالية غير المدرجة بالبورصة الرئيسية).
وذكر البنك الذي يمثل السلطة النقدية أنه سيستخدم بياناته وبيانات السوق، لتحديد أسعار صرف الروبل مقابل تلك العملات.
وأفاد تقرير “بلومبرغ” أن تصعيد العقوبات سيؤدي إلى زعزعة استقرار سوق العملات وتحويل التدفقات نحو البنوك الخاصة غير الخاضعة للعقوبات. ويمكن أن تكون الخطوة التالية من التصعيد، فرض عقوبات ثانوية على البنوك الأجنبية التي تساعد في التسويات.