زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
كشف عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، الشيخ عبدالله المنيع، عن الفرق بين الاشتراك في الأضحية والتشريك فيها، والطريقة الصحيحة لمشاركة أكثر من فرد في أضحية واحدة من البقر أو الإبل.
وخلال برنامج فتاوى على قناة السعودية تلقى الشيخ المنيع سؤالًا من أحد المستفيدين قال فيه: “سمعت بأنه لا يجوز الاشتراك في الأضحية الواحدة ويجوز التشريك فيها، فما الفرق بين المسألتين؟”
ورد الشيخ بالقول إن الاشتراك في الأضحية يعني أن يتفق اثنان أو أكثر على شراء الأضحية، بحيث يتحمل كل واحد منهم قسطه من ثمنها، وهنا هو لم يضح بأضحية كاملة وإنما بجزء منها، مشيرًا إلى أن الأضحية إما أن تكون بسبع بدنة أو سبع بقرة أو شاة أو ماعز أو نحو ذلك.
وأوضح أنه لا يجوز الاشتراك في شراء ضأن سواء كان خروفًا أو كان ماعزًا.
وأردف بالقول: أما التشريك فيعني أن يستقل شخص بشراء الأضحية ويتكفل بكل ما يتعلق بها ثم يشرك غيره فيها على اعتبار أنه تبرع لهم بالاشتراك في هذه الأضحية، بالتالي صارت أضحية منه وهو الذي قام بجميع ما يتعلق بقيمتها ثم ذبحها مستحضرًا نية إشراك إخوانه فيها فهذا لا بأس به.
سمعت بأنه لا يجوز الاشتراك في الأضحية الواحدة ويجوز التشريك فيها، فما الفرق بين المسألتين؟
الشيخ عبدالله المنيع يجيب#فتاوى_الحج | #يسر_وطمأنينة pic.twitter.com/MdyFEYb8wp
— قناة السعودية (@saudiatv) June 10, 2024