السعودية ضمن أسرع مؤشرات إدارة الموارد المائية المتكاملة في العالم
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في عسير
رئاسة مدغشقر: محاولة غير قانونية للاستيلاء على السلطة
القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 38 كيلو قات في جازان
نهاية موسم سهيل 15 أكتوبر
سلمان للإغاثة يوزّع 1.100 سلة غذائية في دير الزور بسوريا
أكثر من 700 ألف زائر لمعرض الصقور والصيد السعودي 2025 خلال 10 أيام
تفعيل اليوم العالمي للبصر في معرض الصقور والصيد السعودي
برنامج صُنّاع المحتوى ينطلق من الرياض بمشاركة مؤثرين وخبراء بالإعلام
القبض على مقيم لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود بجازان
عقد مجلس إدارة برنامج الخليج العربي للتنمية “أجفند” اجتماعه نصف السنوي برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، رئيس أجفند، اليوم، بمقر أجفند في الرياض.
واستعرض الاجتماع إنجازات أجفند حتى منتصف العام 2024، وناقش التقارير المالية والفنية، بالإضافة إلى المشروعات الفائزة بجائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية لعام 2023، في موضوع “الحياة في البر” الذي يمثل “الهدف الخامس عشر” من أهداف التنمية المستدامة، كما تم مناقشة المشاريع التنموية المقترح تمويلها في الدورة الحالية.
واطلع على حراك أجفند خلال الفترة الماضية، ووقف على مسار جائزة الأمير طلال الدولية للتنمية البشرية وإتمامها 25 عاماً منذ إنشائها وإعلان موضوعها للعام 2024 ” الحياة تحت الماء”، الهدف 14 من أهداف التنمية المستدامة.
وثمن الاجتماع مبادرة أجفند بتنظيم الورشة رفيعة المستوى عن مخاطر تغير المناخ والتصحر وتداعياتها على صغار المزارعين على الأمن الغذائي، وما تمثله نتائج الورشة من إضافة لأعمال مؤتمر الأطراف السادس عشر لاتفاقية مكافحة التصحر COP16، الذي تستضيفه المملكة في ديسمبر القادم.
وأقر الاجتماع تقديم الدعم والتمويل لــ 13 مشروعاً، وذلك بناء على توصية الإدارة التنفيذية، بعد فرز المشاريع واستيفائها شروط ومعايير أجفند، واتساقها مع البرامج الخمسة لأجفند، وهي (تمكين المرأة، وتنمية الطفولة المبكرة، والتعليم العالي المدمج، ودعم المجتمع المدني، والشمول المالي).
وتسهم المشاريع المقررة في دعم قطاعات تمكين المرأة، وحقوق الأطفال، والقطاع الزراعي، والتصحر، والتغير المناخي، والتعليم والتدريب، وتمكين الشباب، وستنفذ في 47 دولة.
يذكر أن عدد المشاريع التي أقرها أجفند منذ تأسيسه حتى الآن بلغ 1,719 مشروعاً، استفادت منها 133 دولة تم تنفيذها بالتعاون مع الشركاء التنمويين من المنظمات الأممية والدولية والإقليمية، والمؤسسات الحكومية والجمعيات الأهلية.