أوكرانيا: واشنطن أجازت أول شحنات أسلحة بتمويل حلفاء
غرق قارب ووفاة 50 سودانيًا قبالة سواحل ليبيا
برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
حوار في السماء.. شهباز شريف يخاطب الطيارين السعوديين
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
أوضحت دراسة حديثة في جامعة غوتنبرغ أن الأنشطة البدنية التي نقوم بها أثناء ممارسة حياتنا، في العمل أو في المنزل، ليست كافية لحمايتنا من الإصابة بالسكتة الدماغية.
ومع ذلك، فإن ممارسة الرياضة في وقت الفراغ، واستخدام وسائل النقل النشطة، كالمشي وركوب الدراجة، يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.
وشملت الدراسة 3614 شخصًا من منطقة فاسترا غوتالاند، أصيب 269 منهم بسكتة دماغية خلال الـ 20 عامًا، التي امتدت خلالها الدراسة، وفق “مديكال إكسبريس”.
وتم جمع بيانات النشاط البدني من المسوحات، كما ارتدى بعض المشاركين عداد خطوات.
وأظهرت الأنشطة البدنية أثناء أوقات الفراغ أو أثناء النقل ارتباطًا بالقياسات الصحية الأفضل، في حين لم يكن النشاط البدني في العمل أو المنزل كذلك.
وقال الباحثون: “غالبًا ما ترتبط الوظائف التي تتطلب مجهودًا بدنيًّا بالتوتر، وقلة فرص التعافي، وتلوث الهواء، والظروف الاجتماعية والاقتصادية الأكثر سوءًا بشكل عام، والتي يمكن أن تعاكس التأثيرات الإيجابية للنشاط البدني المكثف في العمل”.
وأضافوا: “تشجيع الناس على ممارسة النشاط البدني في حياتهم اليومية، على سبيل المثال عن طريق المشي وركوب الدراجات وممارسة أنواع أخرى من التمارين، يمكن أن يكون إستراتيجية مهمة في الحد من عدد السكتات الدماغية”.