الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
يعد كرنفال التمور ببريدة الذي تنظمه إمارة منطقة القصيم وفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة وبإشراف من المركز الوطني للنخيل والتمور، أحد أكبر المنافذ التسويقية بالمنطقة حيث يرده يومياً أكثر من ألف سيارة محملة بأطنان التمور .
ويستقبل المستهلكون والمستثمرون أطنان التمور لتوجيه الكثير منها إلى ساحة التصدير التي تحتل مساحة 15 ألف متر مربع ومنها يتم تعبئته وتصديره إلى مدن المملكة ولأكثر من 100 دولة حول العالم كأميركا وأوروبا وشرق آسيا، بالإضافة للدول العربية والخليجية .
وتنتج منطقة القصيم أكثر من 390 ألف طن سنوياً من التمور، كما يسعى المزارعون إلى كسر هذا الرقم بزراعة أكثر من مليوني نخلة إضافية لزيادة الإنتاج والمساهمة في تحقيق رؤية المملكة 2030 في زيادة الإيرادات غير النفطية .
و تمثل ساحة التصدير بمدينة التمور ببريدة ، محوراً رئيساً لتوزيع التمور داخل المملكة وخارجها ، حيث تنطلق منها أكثر من 500 شاحنة متوسطة وكبيرة يومياً محمّلة بأكثر من 50 صنفاً من التمور التي تشتهر بها مدينة بريدة ، حيث يتم توزيعها على مناطق المملكة و على المصانع التحويلية المتخصصة بفرز وتعبئة وتصنيع وتحويل التمور الى منتج غذائي متكامل ، كما تحول أجزاء أخرى لمصانع الفرز والتغليف لإعطائها المواصفات والمقاييس المطلوبة وضبط الجودة للتصدير الخارجي.