محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
دخلت لاعبة الملاكمة الجزائرية إيمان خليف في نوبة بكاء على الهواء، بسبب حملة الادعاءات المضللة التي طالتها قبل فوزها بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس 2025.
وتعرضت خليف لاتهامات وإساءة غير ميررة طوال الألعاب الأولمبية، حتى أن ماسك انضم إلى حملة الهجوم في مرحلة ما.
فازت الملاكمة الجزائرية، التي كانت تنافس في فئة الوزن المتوسط للسيدات، بالميدالية الذهبية في باريس، بينما تعرضت لحملة للتشكيك في أنوثتها.
وتم السماح لخليف بالمنافسة في الألعاب الأولمبية بعد عام واحد فقط من من منعها لحضور بطولة العالم للملاكمة، وهو القرار الذي أثار غضبًا في جميع أنحاء العالم.
استشهد الملياردير ماسك صاحب منصة إكس، الذي ورد اسمه مع دونالد ترامب في دعوى قضائية ضد التنمر الإلكتروني رفعتها إيمان خليف، بمنشور على منصته الخاصة دعا فيه إلى طرد الرجال من الرياضة النسائية في ضوء فوزها في دور الستة عشر على الإيطالية أنجيلا كاريني.
ودخلت خليف في نوبة بكاء، في مقابلة على برنامج CLIQUE التلفزيوني الفرنسي، وغلبتها الدموع بعد سؤالها عن دعوة ماسك لمزيد من الإساءة بمنشوره عنها على X. وقالت: “كان إيلون ماسك من أوائل من هاجموني خلال حملة الكراهية ضدي”.
وأضافت “أود أن أقول، أنت تكرهني ولكنك لا تعرفني حتى. لا أعرف حتى لماذا قدت هذا الهجوم. لقد كنت قاسيًا معي، وقاسيًا مع عائلتي، ومع والدتي”.
وتابعت خليف”في ذلك الوقت، كانت والدتي تذهب إلى المستشفى، “لذا فأنا لا أفهم سلوك الناس اليوم. أنا امرأة مسلمة ملتزمة. أنا امرأة عربية مسلمة وقد تجاوزت هذه اللحظة”.