غنام الغنام يوثق مراحل نشأة تعليم حفر الباطن منذ 1398هـ وحتى الدمج مع تعليم الشرقية
3 تنبيهات من المرور لقائدي السيارات
هيئة العقار: 1.2 تريليون ريال قيمة الصفقات العقارية بالسعودية خلال عامين من نظام الوساطة
وظائف إدارية شاغرة في شركة ترشيد
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
وظائف شاغرة بشركة السودة للتطوير
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة الخزف
وظائف شاغرة بـ شركة طيران الإمارات
تخصيص 7 مواقع لإقامة مجمعات تعدينية في الرياض ومكة وعسير والباحة
نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله -، ألقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وليّ العهد، رئيس مجلس الوزراء ، الخطاب الملكي السنوي لافتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة لمجلس الشورى.
ويمثل الخطاب الملكي الذي ألقاه سمو ولي العهد يحفظه الله في افتتاح أعمال السنة الأولى من الدورة التاسعة في مجلس الشورى، نهجًا راسخًا حيال إيمان الدولة بالدور التشريعي والرقابي للمجلس في تنفيذ الخطط والاستراتيجيات المعتمدة.
وخلال الخطاب الملكي السنوي: “أكد ولي العهد أن المواطن يأتي في سلم اهتمامات الدولة بوصفه عماد وغاية رؤية المملكة 2030 يأتي امتدادًا ثابتًا والتزامًا راسخًا لإيمان سموه بدور المواطن وحرصه يحفظه الله على تحقيق أعلى درجات جودة الحياة لعموم المواطنين.
وتطرق الخطاب الملكي السنوي للمُستهدفات والمُنجزات الكبيرة التي حققتها المملكة مُنذ إطلاق رؤية 2030 في العديد من القطاعات الحيوية والواعدة على صعيد الإسكان والتعليم والاستثمار وجودة الحياة والاستضافات العالمية تأتي ثمرة للتخطيط النموذجي والإشراف والمتابعة المستمرين من لدن سمو ولي العهد يحفظه الله النابع من حرصه والتزامه على تحقيق المكانة المستحقة للمملكة ومواطنيها.
وخلال الخطاب الملكي السنوي ـأرسل سمو ولي العهد يحفظه الله رسالة واضحة للعالم أجمع بشأن محورية القضية الفلسطينية بالنسبة للمملكة العربية السعودية، من خلال تأكيده أنه لن تقام أي علاقة مع إسرائيل دون قيام دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ودعوتها حفظه الله دول العالم للاعتراف بالدولة الفلسطينية تجسيدًا للشرعية الدولية.
كذلك أكد ولي العهد أن المملكة تلعب دورًا محوريًا في إرساء دعائم الاستقرار في المنطقة والعالم وتعزيز الأمن والسلم الدوليين وأن احترام استقلالية الدول وقيمها والأخذ بمبدأ حسن الجوار وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وتجنب اللجوء إلى القوة في حل النزاعات هو السبيل الأمثل لبناء مستقبل أفضل للجميع.