المسحل: أعتذر للجمهور ومانشيني مستمر حتى نتأهل للمونديال تجربة لافتة للسعودية في دعم المواهب المحلية وتحويل أفكارها لأعمال سينمائية مدرب اليابان: الجماهير السعودية رائعة وأتوقع تأهل الأخضر تطوير عسير تشارك للمرة الثانية في منتدى الأفلام السعودي 2024 مانشيني: فقدنا تركيزنا واليابان منتخب قوي سباق الملواح 2024 يتوج الفائزين في فئة جير تبع فرخ موعد مباراة الأخضر القادمة في تصفيات كأس العالم 2026 تحديات تواجه المنتجين في السينما السعودية بالأرقام.. الأخضر يُعاني دفاعيًا مع مانشيني بعد فوز اليابان.. ترتيب مجموعة المنتخب السعودي
أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أمس الاثنين، بزيادة عدد أفراد الجيش الروسي بواقع 180 ألف جندي ليصل العدد الإجمالي للقوات إلى 1.5 مليون جندي.
جاء ذلك في مرسوم رئاسي نشره الكرملين على موقعه الإلكتروني. ووفقًا للمرسوم، تم تحديد ملاك القوات الروسية بـ 2389130 عنصرًا، من بينهم 1.5 مليون عسكري.
ووفقًا للمرسوم السابق الذي عُمِلَ به ابتداءً من 1 ديسمبر 2023، والذي سيحل محله المرسوم الجديد، فقد كان ملاك القوات الروسية 2209130 عنصرًا، من بينهم 1.320 مليون عسكري.
وبحسب بيانات المعهد الدولي للدراسات الإستراتيجية، وهو مركز أبحاث عسكري رائد، فإن مثل هذه الزيادة ستدفع بروسيا لتخطي الولايات المتحدة والهند من حيث عدد الجنود الموجودين في الخدمة لتصبح في المرتبة الثانية بعد الصين من حيث حجم الجيش. وقال المعهد: إن بكين لديها ما يزيد قليلًا على مليوني فرد في الخدمة الفعلية.
يأتي المرسوم مع استمرار الحرب بين روسيا وأوكرانيا لأكثر من عامين ونصف العام.
وتشن القوات الروسية هجومًا حاليًّا في شرق أوكرانيا، حيث حققت مكاسب تدريجية لكن ثابتة في الأشهر القليلة الماضية.
وقدّر بوتين في يونيو، عدد القوات المشاركة فيما يسميها الكرملين “العملية العسكرية الخاصة” في أوكرانيا بنحو 700 ألف جندي.
وبعد استدعاء 300 ألف جندي من قوات الاحتياط في مواجهة الهجوم المضاد لأوكرانيا في خريف عام 2022، تحولت السلطات الروسية إلى ملء صفوف القوات التي تقاتل في أوكرانيا بجنود متطوعين، اجتذبتهم الأجور المرتفعة نسبيًّا.
ولاحظ العديد من المحللين أن الكرملين كان مترددًا في استدعاء مزيد من جنود الاحتياط، خوفًا من زعزعة الاستقرار الداخلي مثلما حدث عام 2022 عندما فر مئات الآلاف من روسيا تفاديًا لإرسالهم إلى القتال.
وكان نقص الأفراد العسكريين، الذريعة التي تم الاستشهاد بها على نطاق واسع كسبب رئيسي وراء نجاح توغل القوات الأوكرانية في منطقة كورسك الروسية والذي بدأ في السادس من أغسطس الماضي.
وسعى الكرملين إلى تجنب إعادة نشر القوات من شرق أوكرانيا، واعتمد على تعزيزات من مناطق أخرى لوقف التوغل الأوكراني.