طلبة تعليم الرياض يظفرون بـ 892 ميدالية في منافسات كانجارو موهبة 2025
هل يمكن سؤال المرشح لوظيفة عن منشأته السابقة؟
أمطار على منطقة جازان حتى الثامنة مساء
مايو شهر التقلبات الجوية الحادة
صندوق النقد: النمو في السعودية سيكون قويًا خلال العامين المقبلين
ارتفاع أسعار النفط اليوم
جامعة طيبة: بدء التقديم على برنامج المنح الدراسية للطلبة الدوليين
مساند: صاحب العمل يتحمل تذكرة سفر العمالة في تلك الحالة
أوكرانيا وأمريكا توقعان اتفاقًا بشأن المعادن
ارتفاع أرباح بنك الجزيرة 20% إلى 361 مليون ريال بالربع الأول
أشعل السوشيال ميديا تسليط الضوء على سيارة مرسيدس بنز W140 من عام 1994، والتي تعمل بمحرك ديزل سداسي الأسطوانات.
تتعرض السيارة لضغوط هائلة على الطريق السريع، حيث يدفع السائق السيارة إلى أقصى سرعتها التي تصل إلى 115 ميلًا في الساعة.
ومع ذلك، يبدو أن هذه التجربة تأتي بثمن، حيث تتصاعد سحابة من الدخان من حجرة المحرك.
من المعروف أن مرسيدس W140 ليست سيارة معروفة بسرعتها العالية، إلا أن هذه السيارة أظهرت بعض القوة الأصلية البالغة 149 حصانًا.
بينما تتسارع السيارة ببطء، تزداد درجة حرارة المحرك، مما يؤدي إلى مشكلات محتملة.
يبدأ مؤشر درجة الحرارة في الارتفاع، بينما تظل دواسة الوقود مضغوطة، مما يشير إلى أن السائق كان يتجاهل العلامات التحذيرية.
في النهاية، يرتفع مقياس درجة الحرارة إلى مستويات خطيرة، مما يؤدي إلى ظهور ضوء تحذير سائل التبريد.
وعندما يتوقف السائق، يبقى المحرك يعمل، ولكن الدخان الذي يتصاعد قد يكون علامة على وجود مشكلة أكبر، مثل خرطوم سائل تبريد مكسور أو أعطال داخل المحرك.
وتعتبر هذه الحالة تذكيرًا مهمًّا بضرورة مراقبة مؤشرات السيارة، خاصةً عندما يكون هناك ضغط كبير على المحرك.
إذا كنت تفكر في دفع سيارة قديمة إلى أقصى حدودها، تأكد من أنك تراقب كل ما يجري تحت غطاء المحرك.