برنامج ريف يوضح عدد مرات الاستفادة من الدعم
الإسترليني يرتفع مقابل الدولار الأمريكي واليورو
العاصفة جابرييل تتشكل قبالة سواحل أمريكا
حوار في السماء.. شهباز شريف يخاطب الطيارين السعوديين
لقطات توثق هطول أمطار غزيرة على أحد المسارحة
توضيح من حساب المواطن بشأن نقص الدعم
الغرامة والتشهير بشركة نظمت مسابقة تجارية دون ترخيص
ولي العهد يستقبل رئيس وزراء باكستان ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
3 حقوق على المستهلك معرفتها في موسم التخفيضات
انعقاد فعالية GLMC 365 في واشنطن بمشاركة سعودية لمناقشة مستقبل أسواق العمل
تناولت جلست نقاش بالملتقى الدولي للمسؤولية الاجتماعية 2024، الجوانب التي تساهم بها الرياضة بكافة تنوعها في المسؤولية الاجتماعية تجاه الأفراد والبيئة، وذلك ضمن جلسات الملتقى في نسخته الأولى، اليوم؛ الذي ينظّم فعالياته وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، تحت شعار (من الالتزام إلى التأثير)، بفندق الفورسيزون في الرياض.
وانطلقت الجلسة بعرض مرئي حول المسؤولية الاجتماعية بنادي نيوكاسل الإنجليزي، تضمَّن مقتطفات من زيارات مجموعات من فئة الصمِّ من مختلف العالم للنادي، ذاكرين قصصهم التي بسببها شجعوا نادي نيوكاسل، مثنين على جهود النادي في دعمهم وتخصيص برامج اجتماعية تصبُّ في قالب المسؤولية الاجتماعية.
وأكد المدير التجاري لنادي نيوكاسل بيتر سيلفرستون، على إشراك الصم في الحياة العامة من منطلق المسؤولية الاجتماعية، وتسليط الضوء على فئة يرى أنها لم تأخذ حقها في الدمج بالمؤسسات الرياضية، وإدراجها كفئة منتجة يستفاد منها في إدارة الأندية واللعب في المستطيل الأخضر.
وأشاد سيلفرستون بصندوق الاستثمارات العامة؛ كونه قوة داعمة للنادي، موضحًا أن قيادات الصندوق في استثماراتها المحلية والعالمية تخدم نجاح النادي بشكل مباشر وغير مباشر، مثنياً على اختيارات شركة صلة السعودية للرعاة الذين يهتمون بخدمة المجتمع، ودعم المسؤولية الاجتماعية.
وبيّن المؤسس والشريك والرئيس التنفيذي لشركة Allbirds تيم براون، أن الربح والأداء ليس الهدف الرئيس من الأندية الرياضية، لكن المسؤولية الاجتماعية هي الغاية من طرح الألعاب الرياضية عامة، مفيداً بأن شركته تعمل على إدراج المسؤولية الاجتماعية ضمن خططها الاستراتيجية.
وأفد مارك غالاغير، المؤسس والمدير العام لشركة بيرفورمانس إنسايت البريطانية، بأنهم بحلول عام 2030، سيصلون في (الفورمولا ون) إلى الحياد الصفري، والتوقف عن استخدام أجزاء البلاستيك، وذلك بفضل دعم شركة أرامكو السعودية وشركات الطاقة الراعية لسباقات (فورمولا ون)، مؤكداً على دعم أرامكو السعودية لاستخدام الوقود الأحفوري في القريب العاجل.