هلال المدينة المنورة يواصل جهوده الميدانية في الموسم الثاني من الحج
وكيل التعليم العام يعايد منسوبي مدارس تعليم الرياض والطلاب ويشاركهم يومهم الدراسي
آلية تقييم الأصول في حساب المواطن
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 5 مواقع حول المملكة
القبض على 3 مخالفين لتهريبهم 75 كيلو قات في عسير
زلزال بقوة 4 درجات يضرب بينغول التركية
مدينة الحجاج بحالة عمار تواكب وداع ضيوف الرحمن العائدين إلى أوطانهم
سد فجوات في بنية الحمض النووي باستخدام الذكاء الاصطناعي
أبل تضيف ميزة مهمة للغاية لآيفون مع iOS 26
الأمطار تقتل 22 شخصًا في الكونغو
يستعرض جناح المديرية العامة لحرس الحدود في معرض وزارة الداخلية (واحة الأمن) بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل بالصياهد، مجسمًا تاريخيًّا “العشة”، لأول رقابة لحرس الحدود التي تعود إلى عام 1331هـ.
وتمثل “العشة” موقع رقابة تقليدية باستخدام مواد طبيعية كانت متوفرة آنذاك، مثل: شجرة الأثل الكبيرة “الجريد”، وأعواد شجري المض والثمام، والحشائش المعروفة بـ “الأجليل” لتغطية الهيكل الخارجي وتخفيف حرارة الشمس.
وكانت “العشة” بمثابة نقطة مراقبة أساسية لأفراد حرس الحدود (سابقًا سلاح الحدود وخفر السواحل) لمتابعة أي تهديدات أو تجاوزات على الحدود، مع العمل على الإنذار المبكر والتنسيق مع القوات العسكرية الأخرى لحماية المملكة.
وإلى جانب مجسم “العشة”، يُبرز الجناح عددًا من المقتنيات التاريخية التي تُظهر تطور أدوات ومعدات حرس الحدود، يتضمن لوحات قديمة لآليات حرس الحدود، وهاتفًا ميدانيًّا عسكريًّا يعود لعام 1955، ومجسمات للزوارق الشراعية التي كانت تُستخدم من قِبل خفر السواحل عام 1344 هـ.
ويعكس جناح حرس الحدود في (واحة الأمن) الإرث العريق لجهود المملكة في حماية حدودها وتطور أجهزتها الأمنية والأدوات والأساليب منذ بدايات التأسيس حتى اليوم، وإسهامات القوات العسكرية في بناء منظومة الدفاع المتكاملة للمملكة.