البنك المركزي الأوروبي يُبقي معدلات الفائدة دون تغيير
الديوان الملكي: وفاة الأمير خالد بن محمد بن تركي بن عبدالعزيز آل سعود
إطلاق مبادرة منح الابتكار في تحديات صناعة الأمن السيبراني
غرامة مليون ريال لشركة تأمين لمخالفتها نظام مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
إطلاق اسم الأمير خالد الفيصل على مركز الأبحاث ومبنى كلية القانون بجامعة الفيصل
وزارة المالية: 270 مليار ريال إيرادات ميزانية الربع الثالث 2025
لندن تحتضن معرضًا مصورًا للأميرة البريطانية أليس خلال زيارتها للسعودية عام 1938
ضبط مقيم تحرش بامرأة في القصيم
ضبط 6 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في حائل
انطلاق تمرين مركز الحرب الجوي الصاروخي بمشاركة القوات الجوية في الإمارات
أوضح الدكتور محمد أحمد استشاري الطب النفسي، أسباب انهيار الموظف بعد العمل، والذي يصل إلى حد الصراخ والجلوس وحيدًا.
وقال عبر العربية إف إم: إنه خلال العقود السابقة كانت معظم الأعمال حكومية وكانت ساعات الدوام أقل من الوضع الراهن الحالي، ومع ظهور الرأسمالية وتفردها، أصبح العمل موكل إلى شركات تبحث عن ربحية بغض النظر عن صحة العامل النفسية أو البدنية وتهميش العامل الأخلاقي مما ولد ضغوطًا عالية على الموظفين مع طول ساعات العمل بكمية إنتاجية أكثر من الماضي.
وتابع استشاري الطب النفسي، أن الشركات أيضًا عليها ضغوط من جهات أخرى فأصبحت عوامل الضغوط متصلة يدفع ثمنها الموظفون بسبب كمية العمل المطلوب منهم؛ مما يؤدي إلى شعور الموظف بإنهاك وعصبية بعد عودته إلى البيت وقد يصل الأمر بالبعض إلى اضطرابات نفسية حال لم يكن لديه قدرة على تحمل التوتر، مع حدوث ردود فعل أكبر من مستوى الحدث، وقد يشعر الشخص باضطرابات في النوم.