ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
أوضح الدكتور محمد أحمد استشاري الطب النفسي، أسباب انهيار الموظف بعد العمل، والذي يصل إلى حد الصراخ والجلوس وحيدًا.
وقال عبر العربية إف إم: إنه خلال العقود السابقة كانت معظم الأعمال حكومية وكانت ساعات الدوام أقل من الوضع الراهن الحالي، ومع ظهور الرأسمالية وتفردها، أصبح العمل موكل إلى شركات تبحث عن ربحية بغض النظر عن صحة العامل النفسية أو البدنية وتهميش العامل الأخلاقي مما ولد ضغوطًا عالية على الموظفين مع طول ساعات العمل بكمية إنتاجية أكثر من الماضي.
وتابع استشاري الطب النفسي، أن الشركات أيضًا عليها ضغوط من جهات أخرى فأصبحت عوامل الضغوط متصلة يدفع ثمنها الموظفون بسبب كمية العمل المطلوب منهم؛ مما يؤدي إلى شعور الموظف بإنهاك وعصبية بعد عودته إلى البيت وقد يصل الأمر بالبعض إلى اضطرابات نفسية حال لم يكن لديه قدرة على تحمل التوتر، مع حدوث ردود فعل أكبر من مستوى الحدث، وقد يشعر الشخص باضطرابات في النوم.