زلزال بقوة 4.68 ريختر جنوب البحر الأحمر على بُعد 150 كلم من جازان
اتفاق الصين وأمريكا على تمديد الهدنة التجارية
فيضانات نيجيريا تقتل 23 شخصًا وتشرد الآلاف
سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إغاثية متنوعة للنازحين من السويداء إلى درعا
ضبط مواطن رعى 30 رأسًا من الأغنام في محمية الملك عبدالعزيز
السعودية ترحب بإعلان رئيس الوزراء البريطاني عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية
نظام الإحصاء الجديد.. مرحلة نوعية في مسيرة التحول الإحصائي في السعودية
نقل أكثر من 19 مليون مسافر وحاج جوًا خلال موسم حج 1446هـ
وظائف شاغرة لدى مجموعة دله البركة
وظائف شاغرة بفروع شركة PARSONS
وضعت وزارة الزراعة التونسية خططًا لتسقيف حصة الاستهلاك الفردي اليومي من المياه عند 125 لترًا، في إطار جهودها للتصدي لأزمة شح المياه الناتجة عن التغير المناخي.
ونقلت وكالة تونس إفريقيا للأنباء عن عبدالحميد منجة، مدير الهندسة الريفية بوزارة الزراعة، أن هذه الخطوة تأتي ضمن إستراتيجية شاملة للمياه تمتد حتى عام 2050، وتأخذ في الاعتبار تأثيرات التغير المناخي.
وأوضح منجة أن هذه الخطط تشمل تشجيع استخدام تجهيزات مقتصدة في المياه بالمنازل والوحدات السياحية، إضافة إلى اعتماد أنظمة تدوير المياه في المؤسسات السياحية والصناعية، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانية(د ب أ).
وأكد المسؤول أن الإستراتيجية تتضمن أيضًا مشاريع لتحلية مياه البحر بهدف تأمين المياه الصالحة للشرب. وقد بدأت تونس هذا العام تشغيل 3 محطات لتحلية المياه في صفاقس وسوسة وقابس، في خطوة تهدف لتلبية الطلب المتزايد على المياه.
تعاني تونس من جفاف مستمر منذ 5 سنوات، حيث سجلت نسب الأمطار انخفاضًا كبيرًا، ما جعلها واحدة من الدول الأكثر تهديدًا بشح المياه في منطقة البحر المتوسط. وبلغ مخزون المياه في السدود التونسية 19.6% فقط من إجمالي طاقتها الاستيعابية حتى 3 ديسمبر الجاري، وفقًا للبيانات الرسمية.
وبيّنت بيانات مرصد الفلاحة أن إمدادات المياه انخفضت هذا العام بأكثر من الثلث مقارنة بالمتوسط، مع تسجيل عجز يُقدر بنسبة 68%.