محمد بن سلمان في الدوحة.. مرجعية التشاور لوحدة الصف والموقف
4 سلوكيات خاطئة عند الازدحامات المرورية
لقطات من تخريج الدورة 106 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية
الرئيس الموريتاني يزور المسجد النبوي
النفط يرتفع بدعم من انخفاض الدولار
وظائف هندسية شاغرة لدى شركة صدارة
وظائف شاغرة بـ شركة BAE SYSTEMS في 3 مدن
وظائف شاغرة في شركة CEER للسيارات
وظائف شاغرة لدى شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم
حالة من الصدمة يعيشها أهالي مدينة جزائرية على وقع جريمة بشعة، راح ضحيتها أربعة أطفال تم حرقهم ورميهم في المجاري.
ووقعت الحادثة التي هزت الرأي العام في الجزائر، مساء الأربعاء، بمنطقة “واد نشو” في ولاية غرداية (612 كيلومترًا جنوب العاصمة الجزائر).
وفي التفاصيل سمع سكان الحي في حدود الساعة الثالثة من مساء أمس، صراخا من طرف الأطفال، وظنوه في البداية لعبًا عاديًّا، قبل أن يخرج أحد الشباب ليتفقد المكان، حيث اصطدم بهول المنظر، وشرع هو الآخر في الصراخ، ليتجمع سكان المنطقة حول منظر أطفال محترقين في بالوعة صرف صحي.
وبعد مجيء مصالح الدرك الوطني، اكتشفت أن الأمر يتعلق بأربعة أشقاء (تتراوح أعمارهم بين 5 و11 سنة)، حيث تم القبض على الفاعل الذي يرجح أنه الوالد الذي لم يعثر عليه، فيما باشرت نيابة محكمة غرداية التحقيق في القضية، إذ تنقل وكيل الجمهورية إلى موقع الحادثة.
وتفاعل الجزائريون كثيرًا مع الحادثة، حيث اعتبروا أن “هذه الحوادث البشعة صارت ظاهرة”، خاصة وأن المشتبه الأول هو الوالد.