“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
في الشوط الأول.. النصر يتفوق على الأخدود برباعية
أوضح كبير المسؤولين الطبيين في إنجلترا، البروفيسور كريس ويتي، في تقريره السنوي، أن “الصحاري الغذائية” في المدن إلى جانب إعلانات الوجبات السريعة يتسببان في عيش الأطفال حياة “أقصر وغير صحية”.
ووفقًا لما أوردته وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا)، تحث دراسة ويتي، الحكومة وصناع السياسات المحليين على التصدي للأسباب الجذرية للغذاء غير الصحي في مدن إنجلترا، بما في ذلك التوفر المرتفع للأغذية الغنية بالدهون والسكر والملح، وحقيقة أن الطعام الصحي، حسب السعرات الحرارية، “يكاد يكون أغلى مرتين من الطعام غير الصحي” مما يجعل الأسر الفقيرة الأكثر تأثرًا.
وجاء في التقرير أنه من الأقل احتمالًا أن يكون أمام الأطفال والأسر في المناطق الواقعة بوسط المدن فرصة للحصول على خيارات غذائية صحية وبتكلفة ميسرة في المحلات والمطاعم المحلية و”يتعرضون بشكل غير متناسب لإعلانات الطعام غير الصحي”.
ووجدت الدراسة أن 4 من بين كل 5 لافتات خارجية في إنجلترا وويلز توجد في الأماكن الأكثر فقرًا و”الكثير منها يروج للأطعمة السريعة”، بينما غالبًا ما تكون الأماكن الأكثر فقرًا “متخمة بمنافذ الأطعمة السريعة الفعلية والافتراضية”.
وقال ويتي: “التغيير الملموس لبيئات الطعام ممكن”، بحلول تشمل وضع أهداف مبيعات للأطعمة الصحية في الشركات وفرض ضرائب معينة على الأطعمة غير الصحية وجعله لزامًا وليس طواعية على الشركات الإبلاغ عن أنواع وأحجام الطعام الذي تبيعه.
وقال التقرير: إن الأماكن التي يذهب الناس للتسوق فيها خاصة الأسر ذات الدخول المنخفضة، غالبًا ما تكون “مشبعة” بخيارات غذائية غير صحية.
وأضاف التقرير: “هذا يعني أن الصحة الهزيلة المرتبطة بالغذاء لا يعاني منها الأطفال والأسر والمجتمعات بالتساوي عبر البلاد، حيث إن الأطفال والأسر الذين يعيشون في المناطق الأكثر عوزًا هم الأشد تضررًا من النظام الغذائي، حيث إنه غالبًا ما تكون الخيارات غير الصحية هي الأكثر إتاحة”.