تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
حالة من الصدمة يعيشها أهالي مدينة جزائرية على وقع جريمة بشعة، راح ضحيتها أربعة أطفال تم حرقهم ورميهم في المجاري.
ووقعت الحادثة التي هزت الرأي العام في الجزائر، مساء الأربعاء، بمنطقة “واد نشو” في ولاية غرداية (612 كيلومترًا جنوب العاصمة الجزائر).
وفي التفاصيل سمع سكان الحي في حدود الساعة الثالثة من مساء أمس، صراخا من طرف الأطفال، وظنوه في البداية لعبًا عاديًّا، قبل أن يخرج أحد الشباب ليتفقد المكان، حيث اصطدم بهول المنظر، وشرع هو الآخر في الصراخ، ليتجمع سكان المنطقة حول منظر أطفال محترقين في بالوعة صرف صحي.
وبعد مجيء مصالح الدرك الوطني، اكتشفت أن الأمر يتعلق بأربعة أشقاء (تتراوح أعمارهم بين 5 و11 سنة)، حيث تم القبض على الفاعل الذي يرجح أنه الوالد الذي لم يعثر عليه، فيما باشرت نيابة محكمة غرداية التحقيق في القضية، إذ تنقل وكيل الجمهورية إلى موقع الحادثة.
وتفاعل الجزائريون كثيرًا مع الحادثة، حيث اعتبروا أن “هذه الحوادث البشعة صارت ظاهرة”، خاصة وأن المشتبه الأول هو الوالد.