تخريج دورة الفرد الأساسي الـ(26) بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز لمكافحة المخدرات
رياح شديدة السرعة على محافظتي جدة والليث
إقرار ميزانية الدفاع الأمريكية بقيمة 901 مليار دولار
باريس سان جيرمان يفوز على فلامينجو ويتوج بكأس الإنتركونتيننتال
جامعة القصيم: الدراسة عن بُعد.. غدًا الخميس
الخريف: قرار إلغاء المقابل المالي يعزز تنافسية الصناعة الوطنية ويدعم الصادرات غير النفطية
جامعة شقراء: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم الرياض: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
جامعة المجمعة: الدراسة عن بعد.. غدًا
تعليم القصيم: الدراسة عن بعد عبر منصة مدرستي.. غدًا
يشهد عيد الفطر المبارك استخدام البعض للمفرقعات والألعاب النارية خلال الاحتفالات كجزء من التعبير عن الفرحة والبهجة، ورغم جمالها البصري وقدرتها على إضفاء أجواء احتفالية، إلا أنها تحمل مخاطر جمة تهدد سلامة الأفراد والمجتمع.
وتتعدد الحوادث المرتبطة بهذه الألعاب سنويًّا، مما يستدعي التوعية بمخاطرها وأهمية الالتزام بإجراءات السلامة.
من أبرز المخاطر التي تسببها الألعاب النارية هي الحروق والإصابات الجسدية، خاصة بين الأطفال الذين يفتقرون إلى الوعي الكافي بطرق الاستخدام الآمن.
كما تشير التقارير الطبية إلى تسجيل حالات إصابات خطيرة في العيون والأطراف نتيجة انفجارات غير متوقعة أو سوء التعامل. كما أن الحرائق الناتجة عن الألعاب النارية تشكل تهديدًا كبيرًا للممتلكات، حيث قد تنتشر النيران بسرعة في الأماكن المزدحمة أو القريبة من المواد القابلة للاشتعال.
كذلك تؤثر الألعاب النارية سلبًا على البيئة وصحة الإنسان بسبب الأدخنة الناتجة عنها والتي تحتوي على مواد كيميائية ضارة تلوث الهواء وتفاقم أمراض الجهاز التنفسي، خاصة لدى كبار السن والمصابين بالرب، كما أن الضوضاء العالية تسبب إزعاجًا للمرضى والأشخاص ذوي الحساسية الصوتية.
وتسعى الجهات المعنية إلى الحد من هذه المخاطر من خلال حملات توعوية وتنظيم صارم لاستخدام الألعاب النارية، حيث تُحظر في بعض المناطق وتُقصر على عروض رسمية تنظمها جهات مختصة ومع ذلك، يبقى دور الأفراد حاسمًا في تقليل المخاطر عبر تجنب الاستخدام العشوائي والالتزام بالتعليمات.