زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
تحظى منطقة الجوف بإنتاج وفير من التمور يتجاوز أحد عشر صنفًا عبر الحيازات الزراعية في منطقة الجوف التي تنتج سنويًا أنواعًا من التمور ترفد السوق المحلية ويحتفى بها بمهرجان سنوي في محافظة دومة الجندل، وبحسب إحصائيات المركز الوطني للنخيل والتمور الأخيرة، فإن منطقة الجوف تحتضن 984.048 نخلة، منها 798.649 مثمرة تنتج ما يزن 43.203 أطنان من التمور.
وفي رمضان، تبرز التمور على موائد الإفطار لتحليل إفطار الصائمين, ويكتنز الأهالي تمور حلوة الجوف عقب موسم إنتاجها، ويكون ذلك عبر عملية الكنز التي تتم بعد طرح النخيل إنتاجها من التمور لتبدأ رحلة إنتاج حلوة الجوف بمراحل التنظيف، وإزالة النوى وتنشيف التمور، ثم كنزها في عبوات كبيرة تزن أكبرها قرابة 15 كجم وعبوات صغيرة تستخدم للاستهلاك اليومي من التمور، لتحظى سفرة رمضان بحلوة الجوف التي تمتاز بالحبة الكبيرة والدبس المتبلور فيها الذي يسمى محليًا “المجرش”, كما يهتم الأهالي بتقديم حلوة الجوف على مائدة الإفطار، فيما اعتاد العديد من المزارعين على تقديم كميات من إنتاجهم كهدايا للأهل والجيران.
وتنتج منطقة الجوف أنواعًا مختلفة منها بويضا خذما والصقعي والمجدولي والسكري وغيرها من التمور المتنوعة، فيما يروي المزارع مروان المفرج أن الطلب يتزايد على تمور حلوة الجوف في رمضان لتقديمها على مائدة الإفطار، ويضاف لها في مائدة الإفطار مكونات تتنوع بين السمح أو الزبدة التي تنتج محليًا من حليب الأغنام، فيما تدخل التمور اليوم في العديد من أصناف الحلويات مثل كيكة التمر والقشد والبكيلة.
