أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
أقامت مكتبة الملك عبدالعزيز العامة بالرياض بالتعاون مع جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن صباح الثلاثاء 6 مايو 2025م ندوة : ( جسور ثقافية بين الرياض وبكين) وذلك بالمسرح الأزرق بالجامعة، وذلك بمناسبة العام الثقافي السعودي – الصيني 2025م .
وقد تضمنت الندوة جلستين حواريتين ، الجلسة الأولى بعنوان: ( من ضوء المكتبات إلى وهج الجوائز) شارك فيها كل من د. عبدالكريم الزيد نائب المشرف العام على مكتبة الملك عبدالعزيز العامة، حيث تحدث عن : ( التقارب الثقافي بين المملكة والصين مكتبة الملك عبدالعزيز العامة نموذجا) كما تحدث د. عبدالمحسن العقيلي أمين عام جائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين الشعبية تحت عنوان: (حديث عن جائزة الأمير محمد بن سلمان للتبادل الثقافي بين السعودية والصين) ، وقد أدارت الجلسة الأولى د. حمدة الغامدي عميدة كلية اللغات بجامعة الأميرة نورة.
وشارك بالجلسة الثانية التي حملت عنوان: (من قلب الرياض إلى بكين: تجارب تنسجها اللغة والثقافة) كل من: د. صالح الصقري (أول ملحق ثقافي بالصين) وتحدث عن : تجربة الثقافة السعودية الصينية، ود. أسماء القنيعير (رئيسة قسم اللغات الآسيوية (برنامج اللغة الصينية) بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وتحدث في عنوان: (من التأسيس إلى التميز: رحلة تعليم اللغة الصينية) كما شارك في الندوة د. فوجي مين عميد كلية اللغات بجامعة بكين، بعنوان: تاريخ الثقافة العربية في الصين ، وأدارت الجلسة د. نورة القحطاني كاتبة وأكاديمية بجامعة الملك سعود.
وقد تضمنت فقرات برنامج الندوة افلام تعريفية وثقت تعزيز العلاقات الثقافية السعودية الصينية في مجالات العلم و المعرفة، كما ترجمت فعاليات الجلسات الى اللغة الصينية ، اضافة الى معرض مصاحب شمل جناح تعريفي بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة و آخر لجائزة الأمير محمد بن سلمان للتعاون الثقافي بين السعودية والصين وجناح عرض اعمال طالبات كلية اللغات الاسيوية بجامعة الاميرة نورة بنت عبدالرحمن و آخر تضمن عرض اعمال تراثية وفنية ضمن مشاركة بعض من الجاليات الصينية في مدينة الرياض.
وتعدد حضور الندوة من الجانبين السعودي والصيني مما اضفى زخما ثقافيا استمتع به حضور الندوة بفعالياتها.
واختتم البرنامج بالعرضه السعودية.