المسجد النبوي يستقبل ضيوف الرحمن بالطيب والأدهان الفاخرة
سلمان للإغاثة يبحث خطة توزيع 300 ألف سلة غذائية في اليمن
القبض على مواطن في جازان لترويجه 142 كيلو حشيش
الجنيه الإسترليني يرتفع مقابل الدولار وينخفض مقابل اليورو
طيران ناس أول ناقل سعودي يستخدم الأجواء السورية لعبور رحلاته الدولية لعدة وجهات
توضيح من حساب المواطن بشأن أسباب عدم الأهلية
شرطة الرياض تباشر حادثة سلب حقيبة امرأة في حي منفوحة
قمر الفراولة يشرق في سماء الشمالية في مشهد نادر حتى عام 2043
القبض على مُقِيمين لتهريبهما 34 كيلو قات في عسير
الملك سلمان وولي العهد يوجهان برقيتي شكر لوزير الداخلية
تشارك المملكة العربية السعودية في مؤتمر BIO الدولي للتقنية الحيوية لعام 2025، الذي يُقام في مدينة بوسطن الأمريكية خلال الفترة من 16 إلى 19 يونيو الجاري، وذلك من خلال جناح وطني متكامل يضم أبرز الجهات الصحية والعلمية والاستثمارية، الذي يأتي ضمن جهود المملكة والتزامها في دعم الابتكار والاستثمار في التقنيات الحديثة، تحقيقًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 والإستراتيجية الوطنية للتقنية الحيوية.
ويتضمن الجناح مشاركة عدة جهات حكومية من ضمنها وزارة الصحة، ومستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث والشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني والهيئة العامة للغذاء والدواء، والمعهد الوطني لأبحاث الصحة، وهيئة الصحة العامة، والمجلس الصحي السعودي، بالإضافة إلى عدد من المؤسسات البحثية والصحية الرائدة والجهات الاستثمارية، بهدف إبراز قدرات المملكة في مجال الأبحاث والتطوير والابتكار الإكلينيكي، فضلًا عن البيئة التنظيمية المُمكنة لهذا القطاع.
وتنظم المملكة على هامش المؤتمر جلسة كبرى بمشاركة عدد من المسؤولين والخبراء الدوليين، إلى جانب جلسات تفاعلية تُسلّط الضوء على فرص التعاون الدولي، وإبراز الدور المحوري للتحول الصحي في مجالات التقنية الحيوية، وسبل تمكين الشركات الناشئة السعودية في هذا القطاع، واستقطاب الشراكات العالمية في البحث والابتكار.
وتشهد المشاركة أيضًا تدشين أول مسرّعة أعمال سعودية في مجال التقنية الحيوية بالتعاون مع BioLabs USA، وسيتم دعم ثماني شركات وطنية ناشئة عبر ربطها بالخبرات العالمية وتمكينها من الوصول إلى الأسواق الدولية، وذلك في مدينة بوسطن.
وتستقبل المملكة زوّارها في الجناح السعودي خلال فترة المعرض في المنصة رقم (3265) بمركز بوسطن للمؤتمرات والمعارض، للاطلاع على برامجها ومبادراتها في مجالات التقنية الحيوية، وجودة الحياة، والتوطين الصناعي.