نزاهة توقف 142 شخصًا باتهامات الرشوة واستغلال النفوذ
أمطار غزيرة وسيول وصواعق على منطقة الباحة حتى الثامنة مساء
جامعة طيبة تُتيح منح الألقاب المهنية والإكلينيكية للكوادر المتميزة في الصحة والتعليم
فرق الإنقاذ في باكستان ترفض استرجاع جثة البطلة الأولمبية
هل السفر خارج السعودية يؤثر أو يلغي التسجيل في حساب المواطن؟
وظائف شاغرة في مصفاة ساتورب
وظائف شاغرة لدى الاتصالات السعودية
وظائف شاغرة بشركة CEER لصناعة السيارات
قتيل ومصابون في حفل لمحمد رمضان!
توقعات الطقس اليوم: أمطار ورياح وغبار على عدة مناطق
تعتبر أجهزة السمع شريان حياة حيويًا لملايين البشر في مختلف أنحاء العالم، إذ تُمكّنهم من البقاء على اتصال دائم بالعالم من حولهم، لكنها لا تُعيد السمع، إذ تعمل هذه الأجهزة عن طريق تضخيم الأصوات، ورغم تصاميمها العصرية والأنيقة، لا يزال الكثيرون يُعانون من “وصمة عار” مرتبطة بارتدائها.
في بريطانيا، تجري الآن تجربة سريرية، هي الأولى من نوعها في العالم، لاختبار علاج جديد رائد يُمكنه، في حال نجاحه، أن يُلغي الحاجة إلى أجهزة السمع تمامًا لدى بعض الأشخاص.
ويعتمد العلاج المبتكر على حقن خلايا جذعية مُستنبتة في المختبر داخل الأذن المُتضررة، على أمل أن تنمو لتصبح خلايا عصبية سمعية جديدة سليمة، يمكنها أن تنقل الأصوات من الأذن الداخلية إلى الدماغ، لتحل محل الخلايا التالفة بشكل لا رجعة فيه بسبب الشيخوخة أو الجينات المعيبة أو العدوى مثل الحصبة أو النكاف.
يشار إلى أنه لا يوجد حاليًا أي علاج لهذا النوع من تلف الأعصاب.
في الاختبارات على الحيوانات، لم تثبت حقنة الخلايا الجذعية أنها آمنة فحسب، بل حسّنت السمع بشكل ملحوظ.
وبعد نجاح التجارب على الحيوانات، حصلت الشركة المطورة للحقنة “رينري ثيرابيوتكس”، وهي شركة ناشئة من جامعة شيفيلد، على الضوء الأخضر لتجربة العلاج على 20 مريضا يعانون من فقدان سمع شديد، لمعرفة ما إذا كانت النتائج نفسها ممكنة على البشر.
وتأمل الشركة المطورة للحقنة أن تعكس جرعة واحدة من حقنة الخلايا الجذعية – المسماة “رانسل 1” Rincell-1، فقدان السمع تمامًا لدى الأشخاص الصم بسبب تلف أعصابهم السمعية.