قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أعلن علماء الجيولوجيا والفيزياء الفلكية أن يوم غد الثلاثاء قد يصبح أقصر يوم في تاريخ البشرية، متجاوزًا الرقم القياسي المسجل قبل أسبوعين، نتيجة تسارع دوران الأرض بشكل غير مسبوق.
وفقًا لبيانات حديثة، دارت الأرض بسرعة أكبر يوم 10 يوليو، حيث نقص طول اليوم بمقدار 1.36 ميلي ثانية عن المعدل الطبيعي (86,400 ثانية أو 24 ساعة). وكان الرقم القياسي السابق مسجلاً في 9 يوليو، بانخفاض 1.3 ميلي ثانية.
الميلي ثانية، وهي جزء من ألف من الثانية، تُقاس بدقة عالية باستخدام الساعات الذرية التي ترصد “طول اليوم” (LOD)، أي المدة اللازمة لدوران الأرض حول محورها.
على الرغم من ضآلة هذا الفارق، يحذر العلماء من تأثيراته المحتملة على أنظمة الـ GPS، الأقمار الاصطناعية، وطرق قياس الزمن العالمية.
لا تزال أسباب تسارع دوران الأرض غامضة، لكن الفرضيات تشمل تأثيرات جاذبية القمر، تغيرات الغلاف الجوي، ذوبان الأنهار الجليدية، تحركات اللب المعدني للأرض، وضعف المجال المغناطيسي.
تشير أبحاث ناسا إلى أن الأرض ربما وصلت إلى “نقطة توازن مدارية” مع القمر، مما زاد من سرعتها قليلاً. ومنذ عام 2020، بدأت الأرض تسجل تسارعًا ملحوظًا في دورانها، بعد عقود من التباطؤ بفعل جاذبية القمر.
يتوقع العلماء أن يؤدي هذا التسارع إلى اتخاذ إجراء نادر بحلول 2029، وهو حذف “ثانية كبيسة سالبة” من التوقيت العالمي المنسق (UTC) لمواكبة سرعة دوران الأرض.