زلزال بقوة 6,3 درجات يضرب شمال أفغانستان
ارتفاع مبكر في إصابات الإنفلونزا الموسمية والصحة توضح الأسباب
تحديث جدول السداد ضروري لتفادي انقطاع الدعم السكني
سلمان للإغاثة يوزّع 1.640 سلة غذائية في النيل الأبيض بالسودان
أحداث سماوية لافتة وتنوع في الظواهر الفلكية خلال نوفمبر
إيجار تحدد مهلة التنفيذ والإخلاء للمستأجرين بعد انتهاء العقود
برشلونة يفوز على إلتشي بثلاثية
خطوات تقديم طلب الإعفاء من غرامات التأخير عبر تطبيق GOSI
فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًا من روبيو
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعرضت واسطتهما البحرية للانقلاب في عرض البحر
أكد أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقًا، الدكتور عبدالله المسند، أن تساوي الليل والنهار في الاعتدالين الربيعي والخريفي هو مفهوم نظري هندسي، إلا أنه لا يتحقق فعليًا، حيث يكون النهار أطول من الليل في المملكة بنحو 8 إلى 10 دقائق وفقًا للعروض الجغرافية.
وأوضح المسند عبر حسابه الرسمي على منصة “إكس”، أن هذا الاختلاف يعود إلى عاملين أساسيين؛ الأول أن الشمس ليست نقطة مضيئة صغيرة وإنما جسم ذو حجم ظاهر، ويُحسب شروقها عند ظهور حافتها العليا فوق الأفق، بينما يُحسب غروبها عند اختفاء تلك الحافة، ما يضيف دقائق إضافية إلى النهار. أما العامل الثاني فيتمثل في الانكسار الضوئي الذي يحدث عند مرور أشعة الشمس بالغلاف الجوي، حيث يجعلها تبدو فوق الأفق رغم وجودها تحته، وهو ما يطيل ساعات النهار على حساب الليل.
وأشار المسند إلى أن هذا الأثر يترتب عليه أن تساوي الليل والنهار يحدث مبكرًا في الاعتدال الربيعي خلال الفترة من 15 إلى 17 مارس بالمملكة، بينما يتأخر في الاعتدال الخريفي إلى ما بين 26 و28 سبتمبر، وذلك باختلاف دوائر العرض. كما لفت إلى أن تأثير الانكسار الضوئي ليس مقصورًا على الاعتدالين، بل يظهر بشكل يومي.