سكن تحتفي بوصولها لأكثر من 50 ألف أسرة مستحقة لوحداتهم السكنية
تعليم القصيم: تأخير بداية اليوم الدراسي غدًا إلى التاسعة صباحًا
فيصل بن خالد يدشّن منتدى الحدود الشمالية للاستثمار 2025 بأكثر من 240 فرصة استثمارية
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
سلمان للإغاثة يوزّع 652 سلة غذائية في البقاع الغربي بلبنان
وظائف شاغرة في الهيئة السعودية للسياحة
وظائف شاغرة لدى شركة السودة للتطوير
وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة سدايا
وظائف شاغرة في شركة PARSONS
جامعة الجوف تفتح باب القبول لـ 15 من برامج الدراسات العليا غدًا
أكد الأستاذ سعد بن صليب العتيبي، عضو مجلس الشورى والنائب الأول لرئيس البرلمان العربي، على الدور الفاعل للمملكة العربية السعودية في حشد التأييد الدولي ودفع الجهود الدبلوماسية نحو تثبيت مسار حل الدولتين، مضيفًا أن هذا الدور كان محوريًا في تعزيز الإجماع الدولي وترسيخ مبادئ السلام والأمن والاستقرار في المنطقة.
وأضاف العتيبي في كلمته أمام البرلمان العربي: “يقف عالمنا العربي أمام مرحلة دقيقة تتقاطع فيها التحديات بتنوع مصادرها، وتزداد فيها المسؤوليات، مما يحتم علينا جميعًا أن نُعلي صوت العمل العربي المشترك القائم على التعاون المثمر، ونجدد الإيمان بأهمية التضامن المشترك بوصفه المسار الأمثل لترسيخ وحدة عالمنا العربي وتعزيز مكانته العالمية والدولية”.
وتابع: “برهنت الأحداث على مر الأزمة أن الصوت الصادق الثابت، حين يتحد، يتعاظم أثره ويسمع صداه، وحين يتكاتف، تتجسد قوته في وحدة القرار والمصير، وفي الدفع نحو الحلول الراسخة القائمة على مبادئ العدل والسلام”.
وقال: “لقد أثبت إعلان نيويورك لتنفيذ حل الدولتين أهمية الاتحاد والتعاون في تحقيق السلام العادل، ومثّل تحولًا مفصليًا في مسار دعم القضية، إذ حظي بتأييد واسع واعتراف متزايد بدولة فلسطين وحل الدولتين، مؤكدًا عدالة القضية وضرورة تمكين فلسطين وشعبها من نيل حقوقهم المشروعة”.
وختم العتيبي بقوله: “جسدت المملكة العربية السعودية، بمواقفها الراسخة، دعمها الفاعل لهذا المسار وتعزيزها وبذلها للجهود نحو الإجماع الدولي حوله، انطلاقًا من نهجها الثابت في دعم القضية الفلسطينية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله –، وسعيها نحو ترسيخ دعائم السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع”.