الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
جامعة الباحة تعلن مواعيد تسجيل الجداول للفصل الدراسي الأول 1447هـ
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة في شركة معادن
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سيدة السحاب.. المندق تتلحّف جبالها بالضباب مع قطرات المطر
90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
أثار الشيخ عادل الكلباني، سؤالًا عبر حسابه على موقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي، عن أسباب غياب التصالح الداخلي، بالمقارنة مع التسامح الخارجي.
وبأكثر من 194 رد حتى لحظة كتابة الخبر، و587 إعادة تغريد، أجمع المغرّدون على أنَّ مواجهة النفس بأخطائها، وعلاج حالها، أصعب بكثير من التعامل مع المواقف الخارجية.
ورأى المغرّد عبدالعزيز، أنَّ البعض ربما يحتاجون لإعادة النظر في هذه الآية {محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم}، فيما قال سعود بن ناصر “لأننا نعاني من حساسية داخلية، لا تشاهد بالعين المُجردة”.
وتساءل “النظرة الثاقبة”، في ردود عدة على تغريدة الشيخ الكلباني، “كيف نرجو التسامح وهناك عدو من بني جلدتنا يعيش بيننا بل هو خنجر العدو في خاصرتنا”، مشيرًا إلى أنّه “تجنّب الغرب التكاليف المادية لتنفيذ هذه الخطط فجنّد الخاوين (دينيا ووطنيا وفكريا) للقيام بها، إذ استطاع الغرب بالإعلام بذر الشقاق في البيت المسلم الواحد ناهيك عن الدول”.
وذكّر “الداهي”، بقوله تعالى {تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّىٰ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ}، فيما أبرز “دهليز”، في تغريدة له، أنّه “أحياناً السلوك لا يعكس المشاعر الحقيقية، وإذا كان غالبًا يكون مرضًا لتباعد المسافة الطبيعية بين المشاعر والسلوك”.
واعتبر علي الزهراني، أنَّ السر وراء ذلك يكمن في أننا لم نعتد على مصارحة الذات، ومحاولة إصلاح عيوبها. بينما قال “ماجد إنسان”: داخليًا تحتاج شجاعة تحتاج وقوف صادق مع النفس، تحتاج وجدان وضمير حي، تحتاج نزاهة كي تستطيع معالجة ذاتك.