اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
أساسيات تطبيق برامج الأمن الحيوي في المنشآت الزراعية الحيوانية
أجواء إيمانية صباحية للمعتمرين في الحرم المكي
بيل غيتس يغادر قائمة أغنى 10 مليارديرات عالميًا!
ضبط 400 كجم لحوم مجهولة المصدر في منزل سكني بتبوك
المواطن – وكالات
كشفت سوفت بنك عن ضخ 8 مليارات دولار من حصيلة بيع 25% من شركة ARM البريطانية – المملوكة لها – في صندوق رؤية سوفت الذي تم تأسيسه بالشراكة مع صندوق الاستثمارات العامة في المملكة قبل عدة أشهر.
وكانت سوفت بنك قد اشترت شركة ARM أكبر الشركات التكنولوجية البريطانية من حيث القيمة- مقابل 32 مليار دولار العام الماضي.
وبحسب صحيفة فايننشال تايمز، فإن الصندوق يسعى أيضاً للحصول على دعم مجموعة مبادلة الاستثمارية المملوكة لحكومة أبوظبي والتي ترغب في أن يتملك الصندوق حصة في ARM.
وكانت المملكة قد أعلنت عن تأسيس صندوق رؤية سوفت بنك، الذي يُعد أكبر صندوق تقني عالمي برأس مال 100 مليار دولار.
وفي ديسمبر الماضي قال الرئيس التنفيذي ورئيس مجلس إدارة مجموعة سوفت بنك ماسايوشي سون، إن صندوق سوفت جمع ما يقارب 100 مليار دولار، وهي أعلى من المتوقع.
وكانت “سوفت بنك” قد أعلنت في وقت سابق أنها ستساهم بـ 25 مليار ريال في صندوق رؤية، في حين أعلنت المملكة، عن استثمار 45 مليار ريال عن طريق صندوق الاستثمارات العامة، ما يعني أن المملكة ستحظى بنصيب الأسد من أرباح صندوق رؤية، الأمر الذي شجع شركات عملاقة للاستثمار في الصندوق بعد النجاحات التي حققها خلال الأسابيع الأولى من تأسيسه، فضلاً عن الثقة التي حازها بعد الاستثمار الضخم للمملكة كأكبر مساهم.
ويهدف الصندوق إلى تعزيز الاستثمارات في القطاع التقني على مستوى العالم ويقع المقر الرئيس له في المملكة المتحدة وتديره شركة تابعة لمجموعة سوفتبنك.
كما يهدف الصندوق الجديد لأن يكون من بين أكبر الصناديق الاستثمارية في هذا القطاع الحيوي.
وشجعت هذه الانطلاقة الناجحة لصندوق رؤية سوفت شركات عملاقة مثل آبل للدخول في مباحثات والاستثمار في الصندوق، خاصة بعد المساهمة الكبيرة للمملكة، والتي كانت بمثابة الثقة للكثيرين، خاصة أن توقعات المحللين والخبراء الاقتصاديين توقعت أن يتجاوز حجم الصندوق الجديد الـ100 مليار دولار، وهو ما تحقق فعلاً على أرض الواقع.