السعودية تعزي لبنان في وفاة وإصابة عدد من أفراد الجيش أثناء أداء مهامهم
سلمان للإغاثة يوزّع 698 بطانية للنازحين في درعا
السياحة توضح سياسة تسجيل الدخول في مرافق الضيافة: الساعات المفقودة تقع على مسؤولية النزيل
أظرف النيكوتين تهدد بجلطات القلب
فهد بن سلطان يدشّن ويضع حجر أساس 48 مشروعًا تنمويًا بأكثر من 4.4 مليارات ريال غدًا
أمطار وصواعق على العاصمة المقدسة حتى التاسعة مساء
مليون مهاجر غادروا أميركا طوعًا منذ تنصيب ترامب
أحمد عبد العزيز يرد على فيديو رفضه مصافحة مُعجب
وفاة الفنان الكويتي محمد المنيع عن 95 عامًا
القلاع الحصينة وبيوت الطين العتيقة من شواهد الحضارة القديمة في حبونا
لم يجد الإرهابيون مكانًا يتحصّنون فيه، غير الأحياء المهجورة، بعدما ضيّق المواطن ورجل الأمن عليهم الخناق، عبر رصد التحرّكات المشبوهة والتبليغ عنها.
والصور، التي وردت الأحد، عبر وكالة الأنباء السعودية، تكشف جانبًا من الحياة التي يعيشها معتنقوا الفكر الضال، وبعضًا من الهمجية التي باتوا عليها، إذ تبيّن أوضاع المباني التي حاول الإرهابي الهالك وليد طلال علي العريض الاختفاء فيها عن أعين رجال الأمن، في حي المسورة ببلدة العوامية في القطيف.
وكان حي المسورة في بلدة العوامية، قد أخلي من قبل، بغيد تنفيذ مشروع تنموي في المنطقة، التي تهالكت مبانيها بعد ما مر أكثر من 100 عام على إنشائها. وتعدُّ شوارعها أزقّة ضيّقة قد لا يتجاوز عرض أحدها المتر.
هذا هو المكان الذي اختاره المطلوب لوزارة الداخلية وليد طلال علي العريض، بغية تدبير هجمات على المواطنين الآمنين في بدلة العوامية، ورجال الأمن، ومؤسسات الدولة، معتنقًا الأفكار الغوغائية، التي لا تمت لمجتمعنا بصلة.
وأجبرت المداهمة الأمنية للحي، الهالك العريض على الخروج من وكره، لكنّه لم يسعى للهرب، بل بادر إلى إطلاق النار على رجال الأمن، لاسيّما بعدما أدرك أنّه محاصر، ولا مفرَّ له من مخبأه المتهالك.
وكعادة رجال أمننا البواسل، تمَّ تحييد خطر الإرهابي، إلا أنَّه لفظ أنفاسه الأخيرة في المستشفى، أثناء تلقيه العلاج عقب إصابته في المواجهة.
صيته
ياربي لادنيا ولا آخره الله يكفينا شرهم