وظائف شاغرة لدى تهيئة وصيانة الطائرات تعليق الدراسة المسائية في التدريب التقني بالرياض والشرقية والخرج الدفاع المدني يحذر المجازفين أثناء الحالة المطرية شروط الأهلية والاستحقاق في حساب المواطن لقطات توثق أمطار الدمام الغزيرة الأنشطة غير النفطية ترتفع 2.8% في الربع الأول مساند: لا يمكن إصدار تأشيرة العمالة المنزلية لمخالفي المرور إنفاذ : 18 مزادًا لبيع 113 عقارًا في 6 مناطق 3 تنبيهات من الأرصاد لأهالي مكة وجازان والباحة سعر الريال مقابل الجنيه المصري والعملات الأخرى
أعلن البيت الأبيض أنه أخطر وزارة الخارجية -برسالة رسمية- بقراره السماح بتزويد مجلس التعاون الخليجي بمعدات وخدمات دفاعية، وذلك باعتبار أن الخطوة ستعزز السلام العالمي وتزيد من أمن الولايات المتحدة، وذلك دون توفير معلومات إضافية حول خلفيات القرار أو نتائجه.
وقال الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، في رسالته: “بموجب السلطة الممنوحة لي -وفقا للدستور ولقوانين الولايات المتحدة، بما في ذلك البنود المتعلقة بالمساعدات الخارجية، وبالرقابة على صادرات السلاح، أجد أن تسليم معدات وخدمات دفاعية إلى مجلس التعاون الخليجي سيزيد من أمن أمريكا ويدعم السلام العالمي.”
ولم توضح الرسالة طبيعة المواد التي يمكن تسليمها إلى مجلس التعاون الخليجي أو سبب صدور القرار بعد أسابيع على توقيع الولايات المتحدة -وعدد من الدول الغربية- لاتفاقية أولية مع إيران، بشأن برنامجها النووي، لم تخف بعض الدول الخليجية خيبة أملها حيالها.
وكان مجلس التعاون الخليجي قد قرر -في قمته الأخيرة بالكويت- تشكيل قيادة عسكرية موحدة “استكمالاً للخطوات والجهود الهادفة لتعزيز أمن واستقرار دول المجلس، وبناء منظومة دفاعية مشتركة لتحقيق الأمن الجماعي”، علماً أن لدول المجلس قوة عسكرية مشتركة تعمل حالياً تحت اسم “درع الجزيرة.”