سلمان للإغاثة يوزّع 1.836 سلة غذائية في القنيطرة بسوريا
حرس الحدود ينفذ حملة تطوعية لتنظيف شاطئ الشرم وقاع البحر بالمدينة المنورة
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس كوريا
شواطئ جدة تستقطب الزوار بأجواء غائمة ومناظر بحرية خلابة
الأمطار والغيوم تحوّل الباحة إلى لوحة شتوية ساحرة
سلمان للإغاثة يوزّع 938 سلة غذائية و938 كرتون تمر في بيروت
وحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 65 موقعًا حول المملكة
توضيح من مساند بشأن خدمة نقل العمالة المتغيبة
5 علامات تحذيرية و5 أسباب لارتفاع الكوليسترول في الجسم
بدعم من السعودية .. انطلاق البرنامج التدريبي حول “الأمن الوطني”
لا يملّ قراصنة الإنترنت والهواتف الذكية من محاولات اختراق الهواتف لاستغلال بيانات المستخدمين لأغراض غير سوية.
وفي هذا السياق كشفت مجلة علمية أن وحدات الشحن في الأماكن العامة يمكن أن تُستخدم لاختراق الهواتف الذكية والاطلاع على المواقع الإلكترونية التي يتصفحها المستخدم بواسطة هاتفه المحمول، ما يُعرِّض الهواتف لخطر يطلق عليه اسم “سرقة العصارة”.
كان الاعتقاد السائد منذ فترة طويلة أن الهواتف الذكية يمكن أن تتعرض للقرصنة الإلكترونية عند شحنها باستخدام كابل (يو.إس.بي) لنقل البيانات، ولكن دراسة جديدة كشفت أنه من الممكن أيضاً اختراق الهواتف الذكية عبر كابلات الشحن الكهربائية التقليدية بمجرد توصيلها بمصدر للطاقة.
وحذر باحثون في دراسة نشرتها الدورية العلمية “تعاملات في المعلوماتية والأمن” من أن وحدات الشحن في الأماكن العامة يمكن استخدامها لاختراق الهواتف الذكية والتلصص على المواقع الإلكترونية التي يتصفحها المستخدم بواسطة هاتفه المحمول.
وأوضحت الدراسة التي أوردها الموقع الإلكتروني الأمريكي “ساينس ديلي” المتخصص في الأبحاث العلمية أنه في كثير من الأحيان، يبادر المستخدم إلى شحن هاتفه الذكي في إحدى مراكز الشحن المتواجدة في المطارات والأماكن العامة، وهو ما يعرض الهواتف لخطر يطلق عليه اسم “سرقة العصارة”.
وأظهرت الدراسة التي أجراها معهد نيويورك للتكنولوجيا أن قراصنة الإنترنت يمكنهم تحليل قدر استهلاك الجهاز للطاقة للاطلاع على معلومات شخصية خاصة بالمستخدم.
وفي هذا السياق يقول الباحث باولو غاستي إن “صفحات الإنترنت لها بصمات خاصة تعكس طريقة تحميل واستهلاك الطاقة، وهذه الآثار تشبه البصمات التي تساعد قراصنة الإنترنت على معرفة المواقع الإلكترونية التي تم تصفحها من خلال الهاتف الذكي”.