الجلاجل: مدن السعودية باتت نموذجًا تنافسيًّا عالميًّا في تطبيق معايير المدن الصحية
ضبط شبكة تروج لإعلانات تأجير وحدات سكنية وهمية بالرياض
وظائف شاغرة لدى فروع مجموعة الخريف
الرياض تحتضن المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور بمشاركة نخبة منتجي الصقور عالميًّا
وظائف شاغرة في هيئة سدايا
وزارة التعليم تُعلن التقويم الدراسي لـ 4 أعوام قادمة حتى 2029
وزارة التعليم بعد إقرار نظام الفصلين: جودة التعليم لا ترتبط بشكل مباشر بعدد الفصول الدراسية
مجلس الوزراء يوافق على إقرار فصلين دراسيين لمدارس التعليم العام للعام الدراسي القادم
وظائف شاغرة بـ عيادات ديافيرم في 7 مدن
وظائف شاغرة لدى مدينة الملك سلمان للطاقة
الافتراء على الأخر، أمر نهينا عنه في الإسلام، فما بالك إن كان الأمر متعلّق بزوجة، اتّهمت في شرفها، من طرف شريك العمر، زورًا وبهتانًا، بغية التخلّص من العقد بينهما، والتنصل من مؤخّر الصداق.
قضيّة هزّت المجتمع السعودي، الاثنين، الذي أعرب عن رفضه لتصرّف المواطن، ضد زوجته العربية، لاسيّما أنّه ابتلاها وظلمها وفضحها على باطل، إذ أكّد المواطنون، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنّه “عظيم عند الله الخوض في أعراض الناس دون بينة”، مستشهدين بقوله جلَّ جلاله “إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينًا وهو عند الله عظيم”.
وشكر النشطاء المولى عزَّ وجل، أنَّ محاكم المملكة تنصف المظلومين مهما كانت جنسيته، مشيرين إلا أنَّ “الرجل وعلى الرغم من افتراءه على زوجته بأنها ليست بكرًا الأمر الذي أثبت الطب الشرعي في مكة المكرمة أنه غير صحيح، يطالب أيضًا ذويها بتعويضه عن تكاليف الزفاف، فأي مرؤة هذه؟”.
وشدّدوا على عدم جواز الطعن في عرض الزوجة حتى بعد الطلاق، كما لا يجوز له أن يهتك سترها، ويفشي سرها، ويشوه سمعتها”، متّفقين على أنَّه “يجب على المسلم أن يستر على عرض أخيه المسلم، ومن يستر على أعراض الناس يستر الله عرضه، ومن لا يرضاها على أخواته، كيف رضي بهذا التشهير لبنات الأخرين؟”.