ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
شاهدها تعاني ولم يستطع أن يبقى مكتوف الأيد. ورغم سنه الصغير، إلا أنَّ قلبه الكبير دفعه لإنهاء معاناة والدته، بعد أن قرر التبرع لها بنخاعه.
وشاء القدر أن تطابق أنسجة الطفل، الذي يدرس في الصف الثالث الابتدائي، مع أنسجة والدته، المصابة بسرطان الدم، لينتظر في مستشفى الملك فهد التخصيصي، ويتبرع لوالدته بنخاعه.
وشرط المستشفى أن يكون المتبرع للمريضة أحد أقاربها من الدرجة الأولى، وهو ما لم يتركه الطفل سلطان، يمر مرور الكرام، ليطلب من المستشفى قبوله كمتبرع لها.