اختفاء سوار أثري نادر في مصر
وظائف شاغرة لدى شركة كاتريون للتموين
وظائف شاغرة بـ شركة Halliburton
جامعة الملك خالد: الدراسة عن بعد اليوم
الدراسة عن بعد بمدارس تعليم عسير اليوم الأربعاء
التحقيق في حادث انقلاب أودى بحياة 5 معلمات بجازان
النفط يرتفع مع ترقب قرار الفائدة الأمريكية
وظائف شاغرة في فروع شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر الدولية
اليونيسف: 26 ألف طفل في غزة بحاجة إلى العلاج الفوري
أجلت وزارة التعليم إعلان حركة النقل الخارجي إلى يوم الأحد، بعد تغريدات أطلقها وزير التعليم، أحمد العيسى، مساء أمس الخميس، وهو ما أثار استهجان المعلمين.
وأكد العيسى أن بيانات حركة النقل الخارجي صحيحة ولا غبار عليها والخلل كان في طريقة الاستعلام، مستدركًا بأمله في إصلاح الخلل وفتح النظام من جديد يوم الأحد القادم.
وكان قد سبق هذه التغريدة تغريدة اعتذار العيسى قال فيها: “أقدم اعتذاري لزملائي المعلمين والمعلمات الذين ينتظرون نتائج حركة النقل الخارجي عن الخطأ التقني الذي حدث بعد إعلان الحركة اليوم”.
ويرد عليه مغرد بقوله : “يا وزيرنا الفاضل من أبجديات الأنظمة محاكاة أي تجارب جديدة على نظام تجريبي مطابق للفعلي، الذي حصل لا يفسر إلا بفشل تقني من الطاقم المسؤول”.
وأضاف: “كان من المفترض سحب البيانات على برنامج خارجي والاستعلام بالهوية؛ لأن التأخير ليس في مصلحة المعلم الذي يأمل بنقل عفشه وتسليم شقته ونقل أبنائه”.
ورد أبو محمد: “أتحدى أي شخص من الوزارة أو من خارج الوزارة أن يفسر جملة الوزير التالية (والخلل كان في طريقة الاستعلام!!) شيء غريب!”.
من جانبه، كتب نايف الشمراني: “تخبطات غير مستغربة. المتحدث الرسمي يقول بعد ساعات. والوزير يقول الأحد.. هل هذه وزارة ؟! لو الخطأ صدر من معلم ما كان تأخرت دقيقة واحدة في معاقبته، ولكن الخطأ الصادر منك تلتمس له الأعذار غير المقنعة”.
وغردت نورة الملحم: “يعني انتظار من الساعة ١ ظهرًا إلى ١١ ليلًا بدون أن نعلم نتائجنا ولا مصيرنا وآخرتها انتظار إلى الأحد مجددًا!”.
وذهب أبو ريما لأبعد من هذا، وسأل: “من يضمن لنا صدق كلامك يا معالي الوزير؟! نطالب بنشر الأسماء عبر الصحف للشفافية إن كانت بياناتنا سليمة وبيانات الحركة صحيحة كما تقول”.
أما قمرا فكان لها اقتناصة رائعة، حيث قالت: “الوزارة تفشل في إعلان حركة النقل الخارجي، والمعلمون أكملوا نتائج آلاف الطلاب بكل انضباط وبالوقت المحدد، فمن هو المقصّر يا الوزير؟”.
الجدير ذكره أن الخطأ التقني ولّد صدمة كبيرة لدى المعلمين والمعلمات الذين ينتظرون هذه الساعة منذ عدة أشهر الذين تولد عندهم عدم ثقة بشفافية وزارتهم واستعدادها لإعلان الحركة في وقتها المحدد.