رينارد يؤكد جاهزية المنتخب السعودي لمواجهة إندونيسيا غدًا
غرامة تصل إلى 6 آلاف ريال لمخالفة المراوغة بين المركبات
ضبط مواطن رعي 10 متون من الإبل في محمية الإمام عبدالعزيز
وادي أم الدقيق في الباحة.. لوحة طبيعية آسرة تجمع الشلالات الخلابة والتنوع البيئي
إصابة 3 أشخاص في تحطم مروحية بكاليفورنيا الأمريكية
ضبط مخالف لاستخدامه حطبًا محليًا في أنشطة تجارية بعسير
الكهرباء: وثّقوا العدادات لتجنب فصل الخدمة
طرح 24 مشروعًا عبر منصة استطلاع منها اشتراطات مغاسل الموتى
مسجد ومركز القبلتين بالمدينة المنورة.. تكاملٌ بين العناية الدينية والتطوير العمراني
التدريبات الرياضية تقلل الإحساس بالجوع
اختتمت مستشار الرئيس الأميركي وابنته إيفانكا ترامب جلسات ملتقى مغردون الذي نظمته مؤوسسة محمد بن سلمان الخيرية “مسك” بكلمة ألقتها نيابة عن والدها، عبرت خلالها عن اعتقادها الأكيد أن جيل الشباب في العالمين العربي والإسلامي قادر على نشر التسامح وبناء الأوطان، وأن الجيل الحالي سيكون له صوت مسموع في مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت إيفانكا ترامب، إنها رأت في المملكة العربية السعودية ما هو فوق الوصف خلال اليومين الماضيين، معبّرة عن شكرها لقيادة المملكة العربية السعودية، على حفاوة الاستقبال.
وذكرت إيفانكا أن مواقع التواصل الاجتماعي، هي أداة قوية، وأن جيل الشباب هو جيل الريادة، على المستويات كافة، مضيفة: “تعلمت اليوم الكثير وسعدت بروحية رائدات الأعمال وروادها في المملكة العربية السعودية”.
وأشارت إلى أنّه أثناء تدشين مركز اعتدال، شهدنا أنَّ المملكة أنشأت في 30 يومًا مركز اعتدال لمكافحة التطرف، مضيفة: “ربما أحتاج لمقاوليكم في المستقبل القريب على هذا الإنجاز الضخم الذي لم يسبقكم إليه أحد”.
يشار إلى أن ملتقى مغردون في نسخته الخامسة قد ارتكز على 7 محاور رئيسية هي التعاون المستمر لمواجهة الإرهاب، ومواجهة التطرف والكراهية في شبكات التواصل الاجتماعي، والرياضة وشبكات التواصل الاجتماعي، وبناء حلفاء رقميين ضد التطرّف، والدين الإسلامي وتأثيره على حضارات الأمم ووجوده على شبكات التواصل الاجتماعي، والحرب على الإرهاب في شبكات التواصل الاجتماعي.
ويهدف الملتقى إلى حث الشباب على التعاون مع الحكومات والمنظمات ذات الصلة للتصدي للشائعات حول الإرهاب والتطرف على شبكات الإنترنت، وتوعية الشباب بضرورة حس المسؤولية عند استخدام الإنترنت وتأثيرهم الإيجابي على منصات التواصل الاجتماعي، وتحفيز الإيجابية على ساحات الحوار في تويتر ونبذ التطرف، وتشجيع الشباب والشابات على المشاركة وتحقيق التأثير الإيجابي، وتعزيز مفاهيم التواصل الفعّال بين الحكومات والشعوب عبر تويتر وغيره من منصات التواصل الاجتماعي.