الشؤون الإسلامية تقيم المسابقة الدولية لتلاوة القرآن في كازاخستان بمشاركة 21 دولة
ضبط مخالفين بحوزتهما أسماك مصيدة في تبوك
المرور يحذر من 4 أخطاء يجب تجنبها أثناء القيادة
مجلس الوزراء يوافق على تعديل نظام مهنة المحاسبة والمراجعة
استدعاء أكثر من 4600 مركبة شيفروليه ترافيرس وGMC أكاديا لخلل خطير
القبض على 7 مخالفين لتهريبهم 120 كيلو قات في عسير
سلمان للإغاثة يواصل توزيع السلال الغذائية في مخيمات النازحين جنوب قطاع غزة
إطلاق مشروع مسح وتقييم الطرق بالتقنيات الذكية في الباحة
128 ألف سجل تجاري مُصدر خلال الربع الثالث 2025
8 فرص استثمارية مميزة في الطوال
أسهمت الصفقة العسكرية الضخمة التي وقعتها الولايات المتحدة الأميركية مع المملكة العربية السعودية، خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب للرياض خلال الأيام الماضية، في حالة من الحراك الاقتصادي لدى العديد من الشركات والمؤسسات المتخصصة في الشؤون الدفاعية، والتي كانت جزءاً أصيلاً في الصفقة.
ووفقًا لشبكة “CNBC” الأميركية، فإن يوم أمس الاثنين شهد انخفاضاً واضحاً في مخزونات شركات الأسلحة، وهو الأمر الذي انعكس إيجابًا على أوضاع الشركات المساهمة في الصفقة العسكرية الضخمة مع المملكة العربية السعودية، والبالغ قيمتها 110 مليارات دولار.
وقالت الشركة الأميركية: إن شركة “لوكهيد مارتن”، وهي العنصر الأهم في المؤسسات المشاركة بالصفقة من الولايات المتحدة الأميركية، أغلقت أسهمها بصعود 1% خلال تعاملات الأمس، كما ارتفع سهم “جينرال ديناميكس” بنسبة 1%، إضافة إلى ذلك، أغلق عدد من المؤسسات المتخصصة في الأسلحة الجوية الدفاعية وعلى رأسها “بوينغ” بارتفاع يقترب من 1 %.
وقال كاوين فون روموهر، المحلل الاقتصادي: “بالنظر إلى الفترة الممتدة بشكل عام المطلوبة لإنهاء عقود الأسلحة الأجنبية، فإننا نتوقع القليل من التأثير على نتائج عام 2017، مع بعض الفوائد المحتملة في عام 2018 وأكثر من ذلك في عام 2019”.
ومن جانبها، أثنت “لوكهيد مارتن” على الصفقة التاريخية التي وقعتها مع مسؤولي المملكة العربية السعودية خلال زيارة ترامب للبلاد خلال الأيام الماضية، مشيرة إلى أن تلك الصفقة العملاقة تخدم بشكل واضحة رؤية المملكة 2030.
وأوضحت أن الصفقة الضخمة ستسهم بشكل مباشر في رؤية السعودية 2030 من خلال فتح الباب أمام آلاف الوظائف العالية المهارات في القطاعات الاقتصادية الجديدة.