ضبط وافد يمارس المهنة الصحية دون ترخيص
المالية تصدر البيان التمهيدي للميزانية.. الإيرادات 1.147 مليار ريال والنفقات 1.313 مليار
نيابة عن الملك سلمان.. ولي العهد يتسلم أوراق اعتماد سفراء عدد من الدول المعينين لدى المملكة
إغلاق جسر الملك فهد بالأحساء 4 أيام وتحديد مسارات بديلة
قفز من النافذة.. وفاة غامضة لسفير جنوب إفريقيا في فرنسا
الجوازات تُصدِّر 25,492 قرارًا إداريًا بحق مخالفين للأنظمة
مجلس الوزراء: السعودية مستعدة للتعاون مع الولايات المتحدة لتحقيق اتفاق شامل لوقف الحرب في غزة
توضيح من الزكاة والضريبة والدخل بشأن ضريبة التصرفات العقارية
إحباط تهريب 80 كيلو قات في جازان
سيارات بنصف الثمن!
في محاولة منها للتغطية على انتهاكات حقوق الإنسان، توزع قطر الاتهامات هنا وهناك، غاضة الطرف عما يجري على أراضيها من انتهاكات.
وتواجه قطر موجة انتقادات حادة في المؤسسات الأممية بسبب انتهاكات حقوق الإنسان خاصة فيم يتعلق بالعمالة الوافدة التي تعمل في مشروعات البنية التحتية لمنشآت استضافة كأس العالم في قطر.
وتراوغ قطر فيما يتعلق بقضايا حقوق الإنسان متهمة جيرانها بأنهم ينتهكون الحقوق الأساسية لمواطنيهم خاصة فيما يتعلق بحرية الرأي والتعبير.
انتقادات أممية
وكانت المفوضية السامية لحقوق الإنسان قد وجهت انتقادات لاذعة للدوحة بسبب انتهاكات حقوق الإنسان والانحرافات التي شابت عمل اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان.
وأشارت المنظمة الأممية إلى أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان القطرية تخالف مبادئ باريس لاستقلالية المؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان؛ حيث إن أغلب أعضاء اللجنة المذكورة من موظفي الدولة وهم منتسبون للأجهزة الحكومية.
وأوضحت المنظمة أن اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في قطر برئاسة المدعو علي صميخ المري فشلت في الكشف عن الانتهاكات الجسيمة في حقوق العمالة الوافدة، والتي أدت لوفاة ١٢٠٠ منهم بسبب الأعمال الإنشائية لكأس العالم.
وأضافت أن اللجنة القطرية لم تتطرق في تقريرها السنوي لذكر أن متوسط أجر العامل الأجنبي في قطاع الإنشاء ٥٥ سنتًا في الساعة في مخالفة صريحة للحق في العمل اللائق.
وفضحت المنظمة الأممية قطر بقولها: إن علي صميخ المري لم يتحدث عن القطريين العالقين في منفذ سلوى والذين لم تسمح الدوحة لهم بالدخول.