خالد بن فيصل يرأس اجتماع لجنة الحج لمناقشة خطوات التحضير المبكر لحج 1447هـ
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 10713 نقطة
الطاقة الذرية: أضرار مباشرة في قاعات التخصيب الجوفية في نطنز
سكاي تراكس يتوج طيران ناس كأفضل طيران اقتصادي في الشرق الأوسط للعام الثامن على التوالي
الرئيس الصيني يدعو إيران وإسرائيل إلى التهدئة في أقرب وقت
ضبط مقيم لتحرشه بامرأة في الباحة
سلسلة من الفعاليات الثقافية في فرع مكتبة الملك عبدالعزيز بجامعة بكين
بدء التسجيل في إلكتراثون 2025
اقتران المريخ مع نجم قلب الأسد اليوم
القبض على 6 مخالفين لتهريبهم 90 كيلو قات في عسير
أبت كلمة الله إلا أن تكون هي العليا، رغم الدمار الذي حلَّ بالمساجد، والنسوة البطلات اللواتي شرّدن، والأطفال الذين قتلوا، هذا هو واقع الموصل اليوم بعد تحريرها من قبضة تنظيم “داعش” الإرهابي.
وتداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعًا يوثّق لحظة رفع الأذان على أنقاض مسجد في الموصل، بالكثير من الحزن الممتزج بالفخر، فالحزن كان على حال المدينة العريقة، ذات الحضارة الإسلامية الشهيرة، والفخر بأنَّ الذي خلق الورى، أرانا في الأعادي يومًا أغبر، بعد دحرهم، والقضاء على فلولهم من الموصل.
واصطفت أبيات الشعر، تعليقًا على المقطع، إذ كتب المغرّدون الذين رصدت “المواطن” آراءهم:
أذّن فأنت مؤذنٌ قي أرضهِ
أرضِ الإله ورب كل سماءِ
ليس الخرابُ حجارةً قد هُدمتْ
بل إنه في مركبِ الأهواءِ
بينما غرّدت “نسائم”، قائلة “ألا لعنة الله على المتآمرين، حواضرنا الإسلامية دُمرت في سوريا والعراق، آباؤنا نساؤنا أطفالنا مساجدنا، لم يعد لنا موصل فيها ولا حلب”. واتّفق معها العرابي قائلاً “إن يهدموا كل المآذن فوقنا .. نحن المآذن فاسمع التهليلا”.
وكتبت “نداء”:
قم يا أخي
قم وانزرع شجرًا
تفيء بظلّه مزن السما
واجعل دمس متراسك المتقدّما
واهجُم على الموتِ الجميلِ
فإن جُرحكَ مرتعٌ
لذئابِ هذي الأرضِ تُسكِرُها الدِما
قُم سر معي
مُتوضئاً بفراشةِ الدمِ أينما
يممتَ وجهكَ صوبَ ناصيةِ الأمانِ
فلا أمانَ ولا حِمى
قم يا أخي
قم سر بكفِ الأرضِ
يحضنك الحجر
وارفع جبينك عالياً
حقلاً لسنبلةٍ يُغازِلُها القمر
نخلاً يطاولُ أنجما