تمليك أكثر من 3700 وحدة سكنية للأسر المستحقة خلال النصف الأول من 2025
الرياض تحتفي بالإبداع في جريدلاينرز 2024: تصميم يُحدث الفرق ويصنع التأثير
تطوير طرق الباحة محور رئيسي لتمكين السياحة وتعزيز التنمية المستدامة
إصدار 37 رخصة تعدينية جديدة خلال مايو 2025
فيصل بن فرحان يبحث سبل تعزيز العمل الدولي مع مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11038 نقطة
استحداث فرق لمنع التصوير في الأعراس بالجزائر!
المواصفات: تحققوا من مطابقة المركبات قبل الاستيراد
القبض على مواطن يروج الإمفيتامين والأقراص الممنوعة في الرياض
طيران ناس يطلق 3 رحلات أسبوعية مباشرة بين جدة وكوسوفو ابتداء من بداية أكتوبر
وقفت وزارة التجارة والماليّة حجر عثرة أمام محاولة المسؤولين الرياضيين لاستضافة نهائيات كأس أمم آسيا 2019, حيث لم تقدم الجهتان الضمانات المالية التي طلبها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم كشرط تجاه أي دولة ترغب في تنظيم البطولة القارية الأكبر.
ولا تزال الرئاسة العامة لرعاية الشباب تواجه صعوبة في أي قرار تريد اتخاذه, فهي لا تمتلك الاستقلالية التامة في ذلك؛ مما يجعلها مضطرة للتواصل مع جهات حكومية أخرى لأخذ الإذن منها قبل الشروع في أي عمل يخص الجانب الرياضي, كاستضافة المناسبات الرياضية الكبيرة التي تحتاج إلى ميزانية ضخمة, ومشاريع متعددة لتصل إلى المستوى الذي يتطلع إليه كافة المهتمين بهذا الشأن.
وتأتي دولتا الإمارات وإيران كأبرز المتنافسين لنيل شرف استضافة البطولة القارية, وهو الأمر الذي أكده الدكتور حافظ المدلج -عضو المكتب التنفيذي بالاتحاد الآسيوي- في تصريحات إعلامية سابقة.
وشهدت حظوظ المملكة في احتضان أي محفل رياضي تراجعاً كبيراً, بعد أن اهتمت الكثير من الدول الآسيوية والعربية بذلك الجانب, وطورت بشكل ملحوظ البنى التحتية, ورصدت ميزانيات ضخمة لتوفير كافة المتطلبات التي تشترطها الاتحادات القارية والدولية, وهو الأمر الذي لا يزال عائقاً أمام الرياضة السعودية, التي أخذت تخطو خطوات إلى الوراء على صعيد نتائج منتخباتها وأنديتها في معظم الألعاب الرياضية.