السيبراني يحذر: حدثوا أجهزة Apple
وفاة القاضي الرحيم فرانك كابريو بعد صراع مع المرض
تحويلة مرورية على تقاطع طريقي الملك سلمان وأبي بكر الصديق بالرياض
تراجع طفيف بأسعار الذهب اليوم
عدد المعتمرين يتجاوز 15 مليونًا خلال الربع الأول من 2025
إدخال 135 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
إنتاج النفط في النرويج يسجل أعلى مستوى منذ 2011
قناة بنما تتوقع تراجع عائداتها بنسبة 7.4 % خلال السنة القادمة
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية غزيرة ورياح وغبار على عدة مناطق
أسماء الفائزين في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن وتلاوته وتفسيره
بدأ مواطنون، من السعودية والإمارات والبحرين، بيع استثماراتهم العقارية في قطر، بالتزامن مع سحب بنوك من الدول الخليجية الثلاث، ودائع وقروض من الدوحة.
وتسهم هذه الخطوات الشعبية والمصرفية، في تقليص السيولة في القطاع المصرفي، وزيادة عوامل التضخم، وارتفاع الأسعار بشكل غير مسبوق في الدوحة، على الرغم من أنَّ الدوحة تتكتم على البيانات الرسمية لتصاريح البناء الصادرة في شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو.
ويرجّح الخبراء، أن يظهر أثر العقوبات المترتبة على مقاطعة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب للدوحة، قريبًا، لاسيّما أنَّ بعض شركات التشييد، التي حصلت على تصاريح، قررت تأجيل تنفيذ المشاريع، موضّحين أنَّ “العقوبات التي تفرضها دول الرباعي العربي على قطر تواصل دفع أسعار الغذاء للارتفاع”.
وأكّد الخبراء، في تصريحات صحافية، أنَّ “المقاطعة تؤثر سلبًا أيضًا على سوق العقارات”، لافتين إلى أنَّ “أسعار الأغذية والمشروبات 4.5% من مستواها قبل عام، لتسجل أسرع وتيرة زيادة منذ 2014 على الأقل، ولتتسارع من زيادة بواقع 2.4% في حزيران/يونيو”.
وتسببت العقوبات التي أغلقت الحدود البرية لقطر مع السعودية، وأدت إلى تعطيلات في خطوط الشحن الملاحي، في انخفاض الواردات القطرية أكثر من الثلث في حزيران/يونيو (شهر المقاطعة الأول)، لتدفع أسعار بعض السلع الأساسية للارتفاع.