السعودية تستنكر اعتداء مستوطنين إسرائيليين على قافلة مساعدات إنسانية تابعة للأردن تردد قناتي beIN Sports HD 1 و2 لـ مباراة باريس سان جيرمان ضد دورتموند أسعار النفط ترتفع مع تعثر محادثات الهدنة في غزة انطلاق أعمال مؤتمر المنظمة الدولية للدفاع المدني 2024 بالرياض إثراء يدعم 15 فيلمًا سعوديًا متأهلًا لمهرجان أفلام السعودية حريق في مبنى تحت الإنشاء بحي قرطبة في الرياض الهلال يُعادل رقم النصر المميز بدوري روشن ضبط مواطن خيّم دون ترخيص في محمية الملك سلمان الملكية تياغو سيلفا يعود إلى فلومينينسي حتى 2026 بصمة ميتروفيتش لا تغيب أمام الكبار
تسبَّب الإمام الليبي صلاح رمضان الفيتوري، المكنّى بأبو رمضان، في حالة من الجدل في سويسرا، بعد أن أجج مشاعر الكراهية في المجتمع وساعد في ازدراء الأديان، بعد تسجيلات مُسربة له من إحدى خطبه في مسجد الرحمن في مدينة بيل السويسرية.
ويقيم الإمام المذكور في بيل بعد أن تم منحه اللجوء بسبب ملاحقته من نظام معمر القذافي، ولكنه يمتلك تاريخًا حافلًا في دعم التطرف داخل بلده وخارجه.
و”أبو رمضان” عُرف منذ منتصف ثمانينات القرن الماضي بأفكاره المتطرفة ودعوته للإرهاب، وهي الفترة التي نشط فيها التيار المتطرف في ليبيا، حتى أصبح مطلوبًا من الأجهزة الأمنية الليبية وملاحقًا من نظام معمر القذافي وبالتحديد منذ سنة 1988، بعد أن أصبح من العناصر المنظرة للتطرف والانخراط فيما كان يُعرف آنذاك بحركة “الشهداء الإسلامية”، ما دفعه إلى الهروب خارج بلاده وبالتحديد إلى بريطانيا قبل أن ينتقل إلى سويسرا حيث تحصل على اللجوء سنة 1998.