أمانة المدينة المنورة تُصدر أكثر من 6000 رخصة وتصريح عبر بلدي خلال شهر
قرار منع “النقطة” بالأعراس يثير الغضب في موريتانيا
رصد مجرة الشبح من نفود المعيزيلة جنوب رفحاء
وزارة الداخلية في مؤتمر ومعرض الحج 2025.. جهود ومبادرات أمنية وإنسانية لخدمة ضيوف الرحمن
مذكرة تفاهم لتأسيس محفظة تنموية بـ300 مليون ريال لخدمة ضيوف الرحمن
بدء إيداع حساب المواطن الدفعة 96
فتح باب التأهيل لمتعهدي الإعاشة في المشاعر المقدسة استعدادًا لموسم حج 1447
تأثير الإغلاق على الاقتصاد الأمريكي يزداد سوءًا
ابتكار عدسة نانوية قادرة على تغيير مستقبل الطب الحديث
الدوري الإنجليزي.. مانشستر سيتي يتغلب على ليفربول بثلاثية نظيفة
ذكر الشيخ الدكتور هشام بن عبدالملك آل الشيخ -الأستاذ بالمعهد العالي للقضاء بالرياض- أنه لا يوجد مانع شرعي يحول دون عمل المرأة في منصب مأذونة أنكحة.
وأكد آل الشيخ لـ”المواطن” أنه “لا يوجد -حسب علمي- دليل أو مستند من الكتاب أو السُّنة يمنع من ذلك”، لافتاً إلى أن هناك عديداً من خريجات كليات الشريعة وأقسام الأنظمة، المؤهلات شرعياً وعلمياً، بإمكانهن تولي هذا المنصب، وهو التوثيقات”.
وأضاف: “لا أرى أي مانع شرعي يحول دون عمل المرأة في منصب مأذونة أنكحة، أو في مجال كتابات العدل الأولى، وهي ما يتعلق بالإفراغات والأراضي”.
وتابع: “كان الواجب فتح هذا المجال منذ زمن، نظراً إلى الحاجة الماسة له، في ما يتعلق بالنساء، إلى جانب أن عمل النساء في التوثيق -في ما يخص النساء- خطوة مباركة في هذا الطريق، وحماية للمرأة وحفظ لحقوقها من النهب والسلب، والتثبُّت من شخصية المرأة، ينبغي أن يكون من امرأة مثلها، حتى تتعرف على صورتها، وتتأكد من أهليتها للوكالة عن غيرها”.
ووصف الآراء التي تشير إلى أن هذا العمل سيفتح باباً للاختلاط، بالمغالِطة والمكابِرة، مشيراً إلى أنه لا يوجد لخروج المرأة من البيت لطلب المعاش ونفع الناس محظور شرعي، خاصة إذا كان خروجها منضبطاً بالضوابط الشرعية المعروفة”.
وقال: “إذا ما كان عملها خاصاً لبني جنسها من النساء، ففي ذلك نفع ومصلحة متحققة فعلاً”.
zizas
طيب يا استاذ القضاء .. هل سبق وان قرأت او سمعت انه في عهد الصحابة او التابعين كانت النساء تعقد القران وتسمى مأذونة انكحة .. تباً لمن يبيع دينه بعرض من الحياة الدنيا … ( منصب )
ههههه
الزمن هذا كل واحد يبي الشهره
ابوصالح
على مايبدو بان الامور الشرعيه والانفتاح تخصص عائلة الشيخ اللهم ثبتنا