ضبط 4 مقيمين لممارستهم صيد الأسماك في منطقة محظورة
قدموا 14 توصية.. مثقفون كويتيون وعرب يتباحثون حول الثقافة في الكويت قبل النفط
عبدالعزيز بن سعود يدشن عددًا من مشروعات وزارة الداخلية في المدينة المنورة
موجة غبارية كثيفة تؤثر على الرياض ولقطات توثق
مركز الملك سلمان للإغاثة يختتم 3 برامج تدريبية تطوعية في دمشق
تعليق الدراسة الحضورية في جامعة القصيم غدًا
رياح الرس سببها تيارات هابطة مصاحبة لعواصف رعدية
الملك سلمان يتلقى دعوة من رئيس العراق لحضور القمة العربية والقمة العربية التنموية
قدرات عالية للأطقم الجوية والفنية المشاركة في مناورات علم الصحراء 2025
ضبط مقيم حاول إيصال 4 وافدات مخالفات لأنظمة وتعليمات الحج إلى مكة المكرمة
شددت دراسة طبية على أهمية علاج والحد من الإجهاد لما يشكله من أمر حاسم في تعزيز فعالية علاجات السرطان، والتي تتأثر سلبا بزيادة مستويات هرمون “الإجهاد”.
وشدد الباحثون في جامعة “برمنجهام” في بريطانيا على ضرورة علاج التوتر بين مرضى السرطان لإتاحة الفرصة لتعزيز فعالية علاج السرطان.
ودرس الباحثون البريطانيون آثار الإجهاد على الجسم عندما يحصل المريض على علاج السرطان، وقد نظرت الدكتورة ميلاني فلينت، الباحث الرئيسي، في عقار العلاج الكيميائي المستخدم لعلاج سرطان الثدي لمعرفة كيفية تفاعله مع هرمونات التوتر.
وقال الدكتور فلينت “يعرقل هرمون “الإجهاد” بشكل كبير فعالية العلاج الكيميائي للخلايا السرطانية، فضلاً عن إضعافه لهذه العلاجات. كما وجدت الدراسة أن خلايا سرطان الثدي التي تتعرض لهرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين تولد جزيئات مدمرة ضارة تسمى الجذور الحرة.. وهذا يسبب توقفاً مؤقتاً لانقسام الخلايا.