إسعاف المنية ينفذ 43 مهمة بتمويل من سلمان للإغاثة
وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
جرب عبدالحكيم بن محمد التميمي، رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، بطاقة الصعود للطائرة (البوردنق) لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الجديد، في خطوة تجريبية للأجهزة التي تم تجهيزها في مجمع صالات السفر، مؤكدًا أن اهتمام الهيئة هو امتداد لاهتمام وتوجيه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين على ضرورة إنجاز هذا الصرح الهام بأسرع وقت ممكن.
وشدد، اليوم الأربعاء، أثناء جولته التفقدية على ضرورة إنجاز مشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد وإتمامه في الوقت المحدد له، واعتبره أولوية رئيسية للهيئة، واطلع على مستجدات المشروع وعلى سير الأعمال.
وجرى خلال جولته لمجمع صالات السفر استعراض آخر الأعمال القائمة في المجمع الذي تبلغ مساحته الإجمالية (810) آلاف متر مربع ويعد من أضخم المرافق في المشروع، كما استمع معاليه إلى شرح مفصل عن المشروع الذي سيستوعب أكثر من 30 مليون مسافر سنويًّا في مرحلته الأولى، وعلى ما تم إنجازه في المشروع خلال الفترة الماضية.
وقام رئيس الهيئة العامة للطيران المدني بجولة على مركز الأحمال (ج) الذي يغذي مجمع صالات السفر ومبنى مركز المعلومات وبرج والمراقبة والمسجد ومبنى الإطفاء والإنقاذ بالطاقة الكهربائية والماء والتبريد، ويحتوي مركز الأحمال على مبانٍ للمولدات والتي يبلغ عددها (32) مولدًا بسعة (5.50) MVA لكل مولد، كما زار معاليه مركز المعلومات الخاص بمشروع تطوير مطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد.
وأشاد بالدعم والاهتمام الكبير الذي تلقاه الهيئة، وهذا المشروع تحديدًا من لدن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، حيث سيسهم في خدمة ضيوف الرحمن من معتمرين وحجاج وتقديم أقصى ما يمكن من الاهتمام والرعاية لهم، خاصة أن مطار الملك عبدالعزيز الدولي يعتبر البوابة الرئيسية للحرمين الشريفين.
وأوضح التميمي أن الهيئة العامة للطيران المدني تقوم بمجموعة من المشروعات التطويرية في المطارات الدولية والإقليمية والداخلية، لمواكبة النمو المستمر في حركة المسافرين في مدن المملكة وتجهيز وتطوير البنية التحتية لقطاع الطيران، للانطلاق ضمن رؤية المملكة لعام 2030م، مشيرًا إلى اعتزازه بالمهندسين السعوديين المشرفين على مشاريع التطوير في مطارات المملكة، والذين أثبتوا كفاءتهم وحرصهم على إنجاح المشاريع؛ خدمة لوطنهم وللارتقاء بمستوى المطارات في المملكة.